الرَّشِيْدُ عَبْدُ الوَاحِدِ ابْنُ المَأْمُوْنِ إِدْرِيْسَ المُؤْمِنِيُّ
السُّلْطَانُ، المُلَقَّب بِالرَّشِيْدِ، عَبْد الوَاحِدِ ابْنُ المَأْمُوْنِ إِدْرِيْسَ المُؤْمِنِيُّ.
تَمَلَّكَ، وَتَمَكَّنَ، ثُمَّ أَعَاد الخطبَة بذَكَرَ المَهْدِيّ المَعْصُوْم ابْن تُوْمَرْت، يَسْتَمِيْل بِذَلِكَ قُلُوْب الموحِّدين.
وَكَانَتْ أَيَّامه عَشْرَة أَعْوَام.
تُوُفِّيَ: غرِيقاً، فِي صهرِيج بُستَان لَهُ بِمَرَّاكُش، وَكتمُوا مَوْته شَهْراً، ثُمَّ ملَّكوا أَخَاهُ السَّعِيْد عَلِيّ بن إِدْرِيْسَ؛ الَّذِي قُتل.
غَرِقَ الرَّشِيْد فِي سَنَةِ أَرْبَعِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ.
السُّلْطَانُ، المُلَقَّب بِالرَّشِيْدِ، عَبْد الوَاحِدِ ابْنُ المَأْمُوْنِ إِدْرِيْسَ المُؤْمِنِيُّ.
تَمَلَّكَ، وَتَمَكَّنَ، ثُمَّ أَعَاد الخطبَة بذَكَرَ المَهْدِيّ المَعْصُوْم ابْن تُوْمَرْت، يَسْتَمِيْل بِذَلِكَ قُلُوْب الموحِّدين.
وَكَانَتْ أَيَّامه عَشْرَة أَعْوَام.
تُوُفِّيَ: غرِيقاً، فِي صهرِيج بُستَان لَهُ بِمَرَّاكُش، وَكتمُوا مَوْته شَهْراً، ثُمَّ ملَّكوا أَخَاهُ السَّعِيْد عَلِيّ بن إِدْرِيْسَ؛ الَّذِي قُتل.
غَرِقَ الرَّشِيْد فِي سَنَةِ أَرْبَعِيْنَ وَسِتِّ مائَةٍ.