الْحُسَيْن بن عبد العزيز بن مُحَمَّد، أَبُو يعلى الشاعر المعروف بالشالوسي :
حدث عَنْ عُبَيْد اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق بْن حبابة. كتبت عنه وكَانَ سماعه صحيحا وَقَالَ لِي: سمعت أيضا من عَلِيّ بْن عُمَرَ السكري، وأبي الْحُسَيْن بن سمعون.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ العزيز الشّالوسيّ، أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْبَزَّازُ، حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدّثنا محمّد بن بكار، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ. قَالَ: كَانَ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ يَتَوَضَّئُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، يَذْهَبُ هَؤُلاءِ وَيَجِيءُ هَؤُلاءِ.
ذكر لِي الشالوسي أَنَّهُ الْحُسَيْن بن عبد العزيز بْن مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَن بْن مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَن بن زيد بن مسعود بن عدي بن الحزن التيمي، من تيم الرباب وَقَالَ لِي: ولدت فِي يوم الأحد السادس من ذي الحجة سنة أربع وسبعين وثلاثمائة.
ومات فِي يوم الخميس ثامن المحرم من سنة أربعين وأربعمائة، وكان يسكن قطيعة الربيع. وسمعت من يَقُولُ: لم يكن فِي دينه بذاك.
حدث عَنْ عُبَيْد اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق بْن حبابة. كتبت عنه وكَانَ سماعه صحيحا وَقَالَ لِي: سمعت أيضا من عَلِيّ بْن عُمَرَ السكري، وأبي الْحُسَيْن بن سمعون.
أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ العزيز الشّالوسيّ، أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ الْبَزَّازُ، حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، حدّثنا محمّد بن بكار، حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ. قَالَ: كَانَ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ يَتَوَضَّئُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، يَذْهَبُ هَؤُلاءِ وَيَجِيءُ هَؤُلاءِ.
ذكر لِي الشالوسي أَنَّهُ الْحُسَيْن بن عبد العزيز بْن مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَن بْن مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَن بن زيد بن مسعود بن عدي بن الحزن التيمي، من تيم الرباب وَقَالَ لِي: ولدت فِي يوم الأحد السادس من ذي الحجة سنة أربع وسبعين وثلاثمائة.
ومات فِي يوم الخميس ثامن المحرم من سنة أربعين وأربعمائة، وكان يسكن قطيعة الربيع. وسمعت من يَقُولُ: لم يكن فِي دينه بذاك.