الْحُسَيْن بن جَعْفَر بن مُحَمَّد، أَبُو الْقَاسِمِ الْوَاعِظ المعروف بالوزان :
سمع أبا الْقَاسِم البغوي، ومحمد بن هَارُون الحضرمي، وأبا عُمَر مُحَمَّد بْن يُوسُف الْقَاضِي ، وأبا بَكْر بْن أَبِي داود، ويحيى بْن مُحَمَّدِ بْنِ صاعد، وأحمد بن مُحَمَّدِ بْنِ الجراح، وأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ- صَاحِبِ أَبِي صَخْرَةَ- وأبا بكر النَّيْسَابُورِيّ، والقاضي المحاملي، وعبد الغافر بن سلّام الحمصي، وأبا الْعَبَّاس بن عقدة. حَدَّثَنَا عنه عُبَيْد اللَّهِ بن عمر البقال الفقيه، وأبو الْقَاسِم الأزهري، وعبد العزيز بْن عَلِيّ الأزجي.
وكان يسكن سوق العطش.
أخبرني الأزهري، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحُسَيْنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ محمّد الواعظ- المعروف بالوزّان- حدّثنا عبد الله بن محمّد البغويّ، حدّثنا محمّد بن كثير الفهري، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي قَبِيلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «مَنْ عَطَسَ وَتَجَشَّأَ، فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنَ الأحوال، دُفِعَ عَنْهُ بِهَا سَبْعُونَ دَاءً أَهْوَنُهَا الْجُذَامُ »
. حَدَّثَنِي الأزهري والعتيقي. قَالا: توفي أَبُو الْقَاسِمِ الوزان الْوَاعِظ فِي يوم الأحد، وَقَالَ العتيقي يوم الاثنين- ثم اتفقا، لثمان خلون من شهر ربيع الأول سنة ست وسبعين وثلاثمائة.
قال الأزهري: وكان ثقة- مستورا صالحا. وَقَالَ العتيقي: وكان ثقة، أمينا.
سمع أبا الْقَاسِم البغوي، ومحمد بن هَارُون الحضرمي، وأبا عُمَر مُحَمَّد بْن يُوسُف الْقَاضِي ، وأبا بَكْر بْن أَبِي داود، ويحيى بْن مُحَمَّدِ بْنِ صاعد، وأحمد بن مُحَمَّدِ بْنِ الجراح، وأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ- صَاحِبِ أَبِي صَخْرَةَ- وأبا بكر النَّيْسَابُورِيّ، والقاضي المحاملي، وعبد الغافر بن سلّام الحمصي، وأبا الْعَبَّاس بن عقدة. حَدَّثَنَا عنه عُبَيْد اللَّهِ بن عمر البقال الفقيه، وأبو الْقَاسِم الأزهري، وعبد العزيز بْن عَلِيّ الأزجي.
وكان يسكن سوق العطش.
أخبرني الأزهري، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحُسَيْنُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ محمّد الواعظ- المعروف بالوزّان- حدّثنا عبد الله بن محمّد البغويّ، حدّثنا محمّد بن كثير الفهري، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي قَبِيلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «مَنْ عَطَسَ وَتَجَشَّأَ، فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ مِنَ الأحوال، دُفِعَ عَنْهُ بِهَا سَبْعُونَ دَاءً أَهْوَنُهَا الْجُذَامُ »
. حَدَّثَنِي الأزهري والعتيقي. قَالا: توفي أَبُو الْقَاسِمِ الوزان الْوَاعِظ فِي يوم الأحد، وَقَالَ العتيقي يوم الاثنين- ثم اتفقا، لثمان خلون من شهر ربيع الأول سنة ست وسبعين وثلاثمائة.
قال الأزهري: وكان ثقة- مستورا صالحا. وَقَالَ العتيقي: وكان ثقة، أمينا.