الْحَسَن بن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيل بن أشناس، مولى جَعْفَر المتوكل، ويكنى أبا عَلِيّ، ويعرف بابن الحماميّ البزّار.
سمع الْحَسَن بن مُحَمَّدِ بْنِ عبيد العسكري، وعمر بن مُحَمَّدِ بْنِ سبنك، وعُبَيْد اللَّهِ ابن مُحَمَّدِ بْنِ عابد الخلال، وأبا الْحَسَن بن بؤبؤ، وخلقا من هذه الطبقة. كتبت عنه شيئا يسيرا، وكان سماعه صحيحا إِلا أَنَّهُ كَانَ رافضيا خبيث المذهب، وكان لَهُ مجلس فِي داره بالكرخ يحضره الشيعة، ويقرأ عليهم مثالب الصحابة، والطعن عَلَى السلف.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي شوال من سنة تسع وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي ليلة الأربعاء الثالث من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب الكناس.
سمع الْحَسَن بن مُحَمَّدِ بْنِ عبيد العسكري، وعمر بن مُحَمَّدِ بْنِ سبنك، وعُبَيْد اللَّهِ ابن مُحَمَّدِ بْنِ عابد الخلال، وأبا الْحَسَن بن بؤبؤ، وخلقا من هذه الطبقة. كتبت عنه شيئا يسيرا، وكان سماعه صحيحا إِلا أَنَّهُ كَانَ رافضيا خبيث المذهب، وكان لَهُ مجلس فِي داره بالكرخ يحضره الشيعة، ويقرأ عليهم مثالب الصحابة، والطعن عَلَى السلف.
وسألته عَنْ مولده فَقَالَ: فِي شوال من سنة تسع وخمسين وثلاثمائة.
ومات فِي ليلة الأربعاء الثالث من ذي القعدة سنة تسع وثلاثين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب الكناس.