الحجاج بن عمرو بن عزيّة الأنصاري المازني.
يقال في نسبه الحجاج
بن عمرو بن غزية بن ثعلبة بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن ابن النجار، [قَالَ البخاري] : له صحبة.
روى عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ حديثين: أحدهما في الحج: من كسر أو عرج فقد حل وعليه حجة أخرى. والآخر كان النبيّ صلى الله عليه وَسَلَّمَ يتهجد من الليل بعد نومه.
روى عنه عكرمة حديث من كسر أو عرج. وروى عنه كثير بن العباس حديث التهجد. والحجاج [بن عمرو] هذا هو الذي ضرب مروان يوم الدار فأسقطه، وحمله أبو حفصة مولاه وهو لا يعقل.
أَخْبَرَنَا عَبْد الله بن محمد، حدثنا محمد بن عثمان، حدثنا إسماعيل بن إسحاق، حدثنا علي بن المديني، قَالَ: الحجاج بن عمرو المازني له صحبة، وهو الذي روى عنه ضمرة بن سعيد عن زيد بن ثابت في العزل .
قَالَ علي: ويقال الحجاج بن أبي الحجاج، وهو الحجاج بن عمرو المازني الأنصاري.
يقال في نسبه الحجاج
بن عمرو بن غزية بن ثعلبة بن خنساء بن مبذول بن عمرو بن غنم بن مازن ابن النجار، [قَالَ البخاري] : له صحبة.
روى عن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ حديثين: أحدهما في الحج: من كسر أو عرج فقد حل وعليه حجة أخرى. والآخر كان النبيّ صلى الله عليه وَسَلَّمَ يتهجد من الليل بعد نومه.
روى عنه عكرمة حديث من كسر أو عرج. وروى عنه كثير بن العباس حديث التهجد. والحجاج [بن عمرو] هذا هو الذي ضرب مروان يوم الدار فأسقطه، وحمله أبو حفصة مولاه وهو لا يعقل.
أَخْبَرَنَا عَبْد الله بن محمد، حدثنا محمد بن عثمان، حدثنا إسماعيل بن إسحاق، حدثنا علي بن المديني، قَالَ: الحجاج بن عمرو المازني له صحبة، وهو الذي روى عنه ضمرة بن سعيد عن زيد بن ثابت في العزل .
قَالَ علي: ويقال الحجاج بن أبي الحجاج، وهو الحجاج بن عمرو المازني الأنصاري.