الحارث بن يزيد القرشي العامري
من بني عامر بن لؤي، فيه نزلت :
وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً 4: 92. وذلك لأنه خرج مهاجرًا إلى النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ، فلقيه عياش بن أبي ربيعة بالحرة، وكان ممن يعذبه بمكة مع أبي جهل، فعلاه بالسيف وهو يحسبه كافرًا، ثم جاء إلى النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ فأخبره، فنزلت: وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً 4: 92، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال لعيّاش: قم فحرّر.
من بني عامر بن لؤي، فيه نزلت :
وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً 4: 92. وذلك لأنه خرج مهاجرًا إلى النبي صَلَّى الله عليه وَسَلَّمَ، فلقيه عياش بن أبي ربيعة بالحرة، وكان ممن يعذبه بمكة مع أبي جهل، فعلاه بالسيف وهو يحسبه كافرًا، ثم جاء إلى النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ فأخبره، فنزلت: وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً 4: 92، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال لعيّاش: قم فحرّر.