البَزْرِيُّ عُمَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عِكْرِمَةَ
الإِمَامُ، عَالِمُ أَهْلِ الجَزِيْرَةِ، أَبُو القَاسِمِ عُمَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عِكْرِمَةَ، ابْنُ البَزْرِيِّ الجَزَرِيُّ، الشَّافِعِيُّ.
ارْتَحَلَ، وَأَخَذَ المَذْهَبَ عَنِ الغَزَالِيِّ، وَإِلْكِيَا، وَطَائِفَةٍ.
وَبَرَعَ فِي غَوَامضِ الفِقْهِ، وَتَخَرَّجَ بِهِ أَئِمَّةٌ.
وَلَهُ مُصَنَّفٌ كَبِيْرٌ، شرحَ فِيْهِ إِشكَالاَتِ (المُهَذَّبِ ) .
قَالَ ابْنُ خَلِّكَانَ : كَانَ أَحْفَظَ مَنْ بَقِيَ فِي الدُّنْيَا - عَلَى مَا يُقَالُ - لِمَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ، وَكَانَ يُلَقَّبُ بِزَيْنِ الدِّينِ جَمَالِ الإِسْلاَمِ، لَمْ يَدَعْ بِالجَزِيْرَةِ نَظيرَهُ.
تُوُفِّيَ: فِي أَحَدِ الرَّبِيْعَيْنِ، سَنَةَ سِتِّيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، وَلَهُ تِسْعٌ وَثَمَانُوْنَ سَنَةً.
وَهذه نِسبَةٌ إِلَى عَمَلِ البَزْرِ وَبيعِهِ، وَهُوَ اسْتخرَاجُ زَيْتِ الكَتَّانِ.
الإِمَامُ، عَالِمُ أَهْلِ الجَزِيْرَةِ، أَبُو القَاسِمِ عُمَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عِكْرِمَةَ، ابْنُ البَزْرِيِّ الجَزَرِيُّ، الشَّافِعِيُّ.
ارْتَحَلَ، وَأَخَذَ المَذْهَبَ عَنِ الغَزَالِيِّ، وَإِلْكِيَا، وَطَائِفَةٍ.
وَبَرَعَ فِي غَوَامضِ الفِقْهِ، وَتَخَرَّجَ بِهِ أَئِمَّةٌ.
وَلَهُ مُصَنَّفٌ كَبِيْرٌ، شرحَ فِيْهِ إِشكَالاَتِ (المُهَذَّبِ ) .
قَالَ ابْنُ خَلِّكَانَ : كَانَ أَحْفَظَ مَنْ بَقِيَ فِي الدُّنْيَا - عَلَى مَا يُقَالُ - لِمَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ، وَكَانَ يُلَقَّبُ بِزَيْنِ الدِّينِ جَمَالِ الإِسْلاَمِ، لَمْ يَدَعْ بِالجَزِيْرَةِ نَظيرَهُ.
تُوُفِّيَ: فِي أَحَدِ الرَّبِيْعَيْنِ، سَنَةَ سِتِّيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، وَلَهُ تِسْعٌ وَثَمَانُوْنَ سَنَةً.
وَهذه نِسبَةٌ إِلَى عَمَلِ البَزْرِ وَبيعِهِ، وَهُوَ اسْتخرَاجُ زَيْتِ الكَتَّانِ.