البَحيْرِيُّ أَبُو سَعِيْدٍ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَمْرِو بنِ مُحَمَّدٍ
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الأَمِيْنُ، الجَلِيْلُ، أَبُو سَعِيْدٍ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَمْرِو بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ البَحِيرِي، النَّيْسَابُوْرِيّ، المُحَدِّثُ.
وُلِدَ: سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَكَانَ يَقُوْلُ: قَرَأْت (صَحِيْح مُسْلِم) عَلَى أَبِي الحُسَيْنِ عبدِ الغَافِرِ الفَارِسِيّ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِيْنَ مرَّة.
سَمِعَ مِنَ: الحَافِظ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بنِ مَنْجُوَيْه، وَأَبِي حَسَّانٍ المُزَكِّي، وَأَبِي العَلاَءِ صَاعِدِ بنِ مُحَمَّدٍ، وَعبد الرَّحْمَن النَّصْرَوِي.وَعَنْهُ: إِسْمَاعِيْلُ بنُ جَامِع، وَأَبُو شُجَاعٍ البِسْطَامِي، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيّ.
قَالَ السَّمْعَانِيّ: سَمِعَ بِإِفَادته خلقٌ، وَتَفَقَّهَ عَلَى نَاصر العُمَرِيّ، وَكَانَ يَقرَأُ دَائِماً (صَحِيْحَ مُسْلِم) لِلْغربَاء وَالرَّحَالَة، وَأَضَرَّ بِأَخَرَةٍ.
وَقَالَ ابْنُ النَّجَّار: كَانَ نَظِيفاً عَفِيْفاً، اشْتَغَل بِالتِّجَارَة، وَبُورِكَ لَهُ فِيْهَا، وَحصَّل مَالاً.
تُوُفِّيَ: فِي آخِرِ سَنَةِ إِحْدَى وَخَمْس مائَة بِنَيْسَابُوْرَ. أَملَى مَجَالِسَ.
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الأَمِيْنُ، الجَلِيْلُ، أَبُو سَعِيْدٍ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَمْرِو بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ البَحِيرِي، النَّيْسَابُوْرِيّ، المُحَدِّثُ.
وُلِدَ: سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَكَانَ يَقُوْلُ: قَرَأْت (صَحِيْح مُسْلِم) عَلَى أَبِي الحُسَيْنِ عبدِ الغَافِرِ الفَارِسِيّ أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِيْنَ مرَّة.
سَمِعَ مِنَ: الحَافِظ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بنِ مَنْجُوَيْه، وَأَبِي حَسَّانٍ المُزَكِّي، وَأَبِي العَلاَءِ صَاعِدِ بنِ مُحَمَّدٍ، وَعبد الرَّحْمَن النَّصْرَوِي.وَعَنْهُ: إِسْمَاعِيْلُ بنُ جَامِع، وَأَبُو شُجَاعٍ البِسْطَامِي، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيّ.
قَالَ السَّمْعَانِيّ: سَمِعَ بِإِفَادته خلقٌ، وَتَفَقَّهَ عَلَى نَاصر العُمَرِيّ، وَكَانَ يَقرَأُ دَائِماً (صَحِيْحَ مُسْلِم) لِلْغربَاء وَالرَّحَالَة، وَأَضَرَّ بِأَخَرَةٍ.
وَقَالَ ابْنُ النَّجَّار: كَانَ نَظِيفاً عَفِيْفاً، اشْتَغَل بِالتِّجَارَة، وَبُورِكَ لَهُ فِيْهَا، وَحصَّل مَالاً.
تُوُفِّيَ: فِي آخِرِ سَنَةِ إِحْدَى وَخَمْس مائَة بِنَيْسَابُوْرَ. أَملَى مَجَالِسَ.