الأَعْيَنُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ بنِ طَرِيْفٍ
الحَافِظُ، الثَّبْتُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَتَّابٍ الحَسَنِ بنِ طَرِيْفٍ البَغْدَادِيُّ، الأَعْيَنُ.
حَدَّثَ عَنْ: زَيْدِ بنِ الحُبَابِ، وَيَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَروْحٍ، وَالمُقْرِئِ، وَالفِرْيَابِيِّ، وَوَهْبِ بنِ جَرِيْرٍ، وَخَلْقٍ.
وَعَنْهُ: مُسْلِمٌ فِي (المُقَدِّمَةِ) ، وَأَبُو دَاوُدَ خَارِجَ (سُنَنِهِ) ، وَعَبَّاسٌ الدُّوْرِيُّ - رَفِيقُهُ - وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، وَالبَغَوِيُّ، وَالسَّرَّاجُ، وَعِدَّةٌ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ حِبَّانَ.وَمَاتَ: فِي سَنَةِ أَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قَالَ عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ: فَتَرَحَّمَ عَلَيْهِ أَبِي، وَقَالَ:
إِنِّي لأَغْبِطُهُ، مَاتَ وَمَا يَعرِفُ إِلاَّ الحَدِيْثَ، لَمْ يَكُنْ صَاحِبَ كَلاَمٍ.
قُلْتُ: هَكَذَا كَانَ أَئِمَّةُ السَّلَفِ، لاَ يَرَوْنَ الدُّخُوْلَ فِي الكَلاَمِ، وَلاَ الجِدَالَ، بَلْ يَسْتَفْرِغُونَ وُسْعَهُم فِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالتَّفَقُهِ فِيْهِمَا، وَيَتَّبِعُونَ، وَلاَ يَتَنَطَّعُونَ.
الحَافِظُ، الثَّبْتُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَتَّابٍ الحَسَنِ بنِ طَرِيْفٍ البَغْدَادِيُّ، الأَعْيَنُ.
حَدَّثَ عَنْ: زَيْدِ بنِ الحُبَابِ، وَيَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَروْحٍ، وَالمُقْرِئِ، وَالفِرْيَابِيِّ، وَوَهْبِ بنِ جَرِيْرٍ، وَخَلْقٍ.
وَعَنْهُ: مُسْلِمٌ فِي (المُقَدِّمَةِ) ، وَأَبُو دَاوُدَ خَارِجَ (سُنَنِهِ) ، وَعَبَّاسٌ الدُّوْرِيُّ - رَفِيقُهُ - وَابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، وَالبَغَوِيُّ، وَالسَّرَّاجُ، وَعِدَّةٌ.
وَثَّقَهُ: ابْنُ حِبَّانَ.وَمَاتَ: فِي سَنَةِ أَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
قَالَ عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ: فَتَرَحَّمَ عَلَيْهِ أَبِي، وَقَالَ:
إِنِّي لأَغْبِطُهُ، مَاتَ وَمَا يَعرِفُ إِلاَّ الحَدِيْثَ، لَمْ يَكُنْ صَاحِبَ كَلاَمٍ.
قُلْتُ: هَكَذَا كَانَ أَئِمَّةُ السَّلَفِ، لاَ يَرَوْنَ الدُّخُوْلَ فِي الكَلاَمِ، وَلاَ الجِدَالَ، بَلْ يَسْتَفْرِغُونَ وُسْعَهُم فِي الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالتَّفَقُهِ فِيْهِمَا، وَيَتَّبِعُونَ، وَلاَ يَتَنَطَّعُونَ.