أعشى المازني
من بني مازن بن عمرو بن تميم سكن البصرة، وكان شاعرًا، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده:
يا مالك الناس وديان العرب ... إني لقيت ذربة من الذرب
ذهبت أبغيها الطعام في رجب ... فخالفتني بنزاع وهرب
أخلفت العهد ولطت بالذنب ... وهن شر غالب لمن غلب
فجعل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتمثل ويقول: وهن شر غالب لمن غلب ويقال: إن اسم أعشى بن مازن هذا عَبْد الله، وسنذكر خبره في باب العبادلة إن شاء الله تعالى
من بني مازن بن عمرو بن تميم سكن البصرة، وكان شاعرًا، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده:
يا مالك الناس وديان العرب ... إني لقيت ذربة من الذرب
ذهبت أبغيها الطعام في رجب ... فخالفتني بنزاع وهرب
أخلفت العهد ولطت بالذنب ... وهن شر غالب لمن غلب
فجعل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يتمثل ويقول: وهن شر غالب لمن غلب ويقال: إن اسم أعشى بن مازن هذا عَبْد الله، وسنذكر خبره في باب العبادلة إن شاء الله تعالى
أَعْشَى الْمَازِنِيُّ
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَيُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، وَمُوسَى بْنُ هَارُونَ قَالُوا: نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، نا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَرَاءُ، نا صَدَقَةُ بْنُ طَيْسَلَةُ قَالَ: حَدَّثَنِي مَعْنُ بْنُ ثَعْلَبَةَ، وَالْحَيُّ بَعْدَهُ قَالَ: حَدَّثَنِي أَعْشَى الْمَازِنِيُّ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْشَدْتُهُ:
[البحر الرجز]
يَا مَالِكَ النَّاسِ وَدَيَّانَ الْعَرَبْ إِنِّي وَجَدْتُ ذِرْبَةً مِنَ الذِّرَبْ
غَدَوْتُ أَبْغِيهَا الطَّعَامَ فِي رَجَبْ فَخَلَّفَتْنِي بِنِزَاعٍ وَحَرْبْ
أَخْلَفَتِ الْوَعْدَ وَلَطَّتْ بِالذَّنْبْ وَهُنَّ شَرُّ غَالِبٍ لِمَنْ غُلِبْ
فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «وَهُنَّ شَرُّ غَالِبٍ لِمَنْ غُلِبْ»
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَيُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي، وَمُوسَى بْنُ هَارُونَ قَالُوا: نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُقَدَّمِيُّ، نا أَبُو مَعْشَرٍ الْبَرَاءُ، نا صَدَقَةُ بْنُ طَيْسَلَةُ قَالَ: حَدَّثَنِي مَعْنُ بْنُ ثَعْلَبَةَ، وَالْحَيُّ بَعْدَهُ قَالَ: حَدَّثَنِي أَعْشَى الْمَازِنِيُّ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْشَدْتُهُ:
[البحر الرجز]
يَا مَالِكَ النَّاسِ وَدَيَّانَ الْعَرَبْ إِنِّي وَجَدْتُ ذِرْبَةً مِنَ الذِّرَبْ
غَدَوْتُ أَبْغِيهَا الطَّعَامَ فِي رَجَبْ فَخَلَّفَتْنِي بِنِزَاعٍ وَحَرْبْ
أَخْلَفَتِ الْوَعْدَ وَلَطَّتْ بِالذَّنْبْ وَهُنَّ شَرُّ غَالِبٍ لِمَنْ غُلِبْ
فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «وَهُنَّ شَرُّ غَالِبٍ لِمَنْ غُلِبْ»