إسماعيل بن يعقوب بْن إِسْحَاق بْن البهلول بْن حسان بْن سنان، أبو الحسن التنوخي الأنباري :
حدث ببغداد عن أبي العباس أحمد بن محمد البرتي، والحارث بْن أَبِي أسامة، ومُحَمَّد بْن غالب التمتام، وجعفر بن مُحَمَّد بن شاكر الصائغ، وإِسْمَاعِيل بن محمّد ابن أبي كثير الفارسي، وبشر بن موسى الأسدي، ومحمد بن يونس الكديمي،
وعبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حنبل، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وبهلول بن إسحاق الأنباري، وموسى بن هارون الحافظ. روى عنه ابن أخيه أحمد بن يوسف بن يعقوب التنوخي.
أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ التَّنُوخِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، أَخْبَرَنَا عَمِّي أَبُو الْحَسَنِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَعْقُوبَ بن إسحاق بن البهلول، أخبرنا إسماعيل ابن محمّد بن أبي كثير- قاضي المدائن- حدّثنا مكي بن إبراهيم، حدّثنا أبو حنيفة، عن عبد الرّحمن بن يزداذ، عَنْ شُرَحْبِيلَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ. قَالَ: دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيَّ فَأَتَيْتُهُ بِلَحْمِ شِوَاءٍ فَأَكَلَ مِنْهُ ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ فَغَسَلَ كَفَّيْهِ وَمَضْمَضَ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يُحْدِثْ وُضُوءًا.
قال لي التنوخي: قال أبي: ولد إسماعيل بن يعقوب بالأنبار سنة اثنتين وخمسين ومائتين ومات بها في سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة، وحدث ببغداد وكان حافظا للقرآن عالما بأنساب اليمن، كثير الحديث ثقة فيه صدوقا.
حدث ببغداد عن أبي العباس أحمد بن محمد البرتي، والحارث بْن أَبِي أسامة، ومُحَمَّد بْن غالب التمتام، وجعفر بن مُحَمَّد بن شاكر الصائغ، وإِسْمَاعِيل بن محمّد ابن أبي كثير الفارسي، وبشر بن موسى الأسدي، ومحمد بن يونس الكديمي،
وعبد اللَّه بْن أَحْمَد بْن حنبل، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وبهلول بن إسحاق الأنباري، وموسى بن هارون الحافظ. روى عنه ابن أخيه أحمد بن يوسف بن يعقوب التنوخي.
أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ التَّنُوخِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، أَخْبَرَنَا عَمِّي أَبُو الْحَسَنِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ يَعْقُوبَ بن إسحاق بن البهلول، أخبرنا إسماعيل ابن محمّد بن أبي كثير- قاضي المدائن- حدّثنا مكي بن إبراهيم، حدّثنا أبو حنيفة، عن عبد الرّحمن بن يزداذ، عَنْ شُرَحْبِيلَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ. قَالَ: دَخَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيَّ فَأَتَيْتُهُ بِلَحْمِ شِوَاءٍ فَأَكَلَ مِنْهُ ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ فَغَسَلَ كَفَّيْهِ وَمَضْمَضَ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يُحْدِثْ وُضُوءًا.
قال لي التنوخي: قال أبي: ولد إسماعيل بن يعقوب بالأنبار سنة اثنتين وخمسين ومائتين ومات بها في سنة إحدى وثلاثين وثلاثمائة، وحدث ببغداد وكان حافظا للقرآن عالما بأنساب اليمن، كثير الحديث ثقة فيه صدوقا.