إِسْمَاعِيل بْن موهوب بْن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الخضر الجواليقي أبو محمد ابن أَبِي مَنْصُور اللغوي :
شيخ فاضل أديب، قَرَأَ عَلَى أَبِيهِ وسمع مِنْهُ ومن ابْنُ الحصين وأبي العز بْن كادش وأبي غالب بْن البناء وأقرأ النَّاس بعد أَبِيهِ وسمع مِنْهُ عُمَر بْن عليّ الحافظ والمبارك بْن أنوشتكين وابن الأخضر وأجاز لنا سنة أربع وسبعين وخمسمائة. وتوفي في شوال سنة خمس وسبعين وخمسمائة ودفن بباب حرب.
(قَالَ ابْنُ النجار: كَانَ إِسْمَاعِيل من أعيان العلماء بالأدب صحيح النقل كَثِير المحفوظ، ثقة نبيلًا مليح الخط، قَرَأَ الأدب عَلَى أَبِيهِ حتَّى برع فِيهِ، وكانت حلقته بجامع القصر وكتب أولاد الخلفاء كأبيه مَعَ الديانة والنزاهة والرزانة. روى لنا عَنْهُ ابْنُ الأخضر. سَمِعت أَبَا الْحَسَن بْن القطيعي يَقُولُ: سَمِعت ابْنُ الجوزي يَقُولُ «ما رأينا ولدًا أشبه أباه مثل إِسْمَاعِيل بْن الجواليقي حتى مشيته وأفعاله) .
ذكر النون فِي آباء من اسمه إِسْمَاعِيل
شيخ فاضل أديب، قَرَأَ عَلَى أَبِيهِ وسمع مِنْهُ ومن ابْنُ الحصين وأبي العز بْن كادش وأبي غالب بْن البناء وأقرأ النَّاس بعد أَبِيهِ وسمع مِنْهُ عُمَر بْن عليّ الحافظ والمبارك بْن أنوشتكين وابن الأخضر وأجاز لنا سنة أربع وسبعين وخمسمائة. وتوفي في شوال سنة خمس وسبعين وخمسمائة ودفن بباب حرب.
(قَالَ ابْنُ النجار: كَانَ إِسْمَاعِيل من أعيان العلماء بالأدب صحيح النقل كَثِير المحفوظ، ثقة نبيلًا مليح الخط، قَرَأَ الأدب عَلَى أَبِيهِ حتَّى برع فِيهِ، وكانت حلقته بجامع القصر وكتب أولاد الخلفاء كأبيه مَعَ الديانة والنزاهة والرزانة. روى لنا عَنْهُ ابْنُ الأخضر. سَمِعت أَبَا الْحَسَن بْن القطيعي يَقُولُ: سَمِعت ابْنُ الجوزي يَقُولُ «ما رأينا ولدًا أشبه أباه مثل إِسْمَاعِيل بْن الجواليقي حتى مشيته وأفعاله) .
ذكر النون فِي آباء من اسمه إِسْمَاعِيل