إسماعيل بن عبد الله بن مهرجان، أبو هاشم:
حدث عن محمد بن حماد المقرئ. روى عنه أبو كريمة عبد العزيز بن محمد الصيداوي.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن عَلِيُّ بْن الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جُمَيْعٍ الْغَسَّانِيُّ- بِصَيْدَا- حدّثنا أبي، حدّثنا جدي أحمد بن محمّد، حدّثنا أبو كريمة بعد العزيز بن محمد بن عبد العزيز الصيداوي المؤذن، حدثنا أبو هاشم إسماعيل بن عبد الله بن مهرجان البغدادي، حدّثنا محمّد بن حمّاد المقرئ، حدثنا محمد بن مصعب القرقساني، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي قال: أردت بيت المقدس، فرافقت يهوديا، فلما صرنا إلى طبرية نزل فاستخرج ضفدعا، فشد في عنقه خيطا فصار خنزيرا؟! فقال: حتى أذهب فأبيعه من هؤلاء النصارى، فذهب فباعه وجاء بطعام، فركبنا فما سرنا غير بعيد حتى جاء القوم في الطلب، فقال لي: أحسبه صار في أيديهم ضفدعا، قال:
فحانت مني التفاتة فإذا بدنه ناحية ورأسه ناحية، قال: فوقفت وجاء القوم، فلما نظروا إليه فزعوا من السلطان ورجعوا عنه، قال: تقول لي الرأس: رجعوا؟ قال:
قلت: نعم، قال: فالتأم الرأس إلى البدن وركبنا وركب. قال: فقلت: لا رافقتك أبدا، اذهب عني!.
حدث عن محمد بن حماد المقرئ. روى عنه أبو كريمة عبد العزيز بن محمد الصيداوي.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَن عَلِيُّ بْن الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ جُمَيْعٍ الْغَسَّانِيُّ- بِصَيْدَا- حدّثنا أبي، حدّثنا جدي أحمد بن محمّد، حدّثنا أبو كريمة بعد العزيز بن محمد بن عبد العزيز الصيداوي المؤذن، حدثنا أبو هاشم إسماعيل بن عبد الله بن مهرجان البغدادي، حدّثنا محمّد بن حمّاد المقرئ، حدثنا محمد بن مصعب القرقساني، عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي قال: أردت بيت المقدس، فرافقت يهوديا، فلما صرنا إلى طبرية نزل فاستخرج ضفدعا، فشد في عنقه خيطا فصار خنزيرا؟! فقال: حتى أذهب فأبيعه من هؤلاء النصارى، فذهب فباعه وجاء بطعام، فركبنا فما سرنا غير بعيد حتى جاء القوم في الطلب، فقال لي: أحسبه صار في أيديهم ضفدعا، قال:
فحانت مني التفاتة فإذا بدنه ناحية ورأسه ناحية، قال: فوقفت وجاء القوم، فلما نظروا إليه فزعوا من السلطان ورجعوا عنه، قال: تقول لي الرأس: رجعوا؟ قال:
قلت: نعم، قال: فالتأم الرأس إلى البدن وركبنا وركب. قال: فقلت: لا رافقتك أبدا، اذهب عني!.