إسماعيل بن أحمد بن معاوية بن بكر، الباهلي:
بصري سكن بسر من رأى وحدث بها عن أبيه. روى عنه محمد بن جعفر الخرائطي.
أخبرنا عَلِيٌّ وَعَبْدُ الْمَلِكِ ابْنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بشران. قالا: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الْكِنْدِيُّ- بمكة- حدثنا محمد بن جعفر بن سهل الخرائطي، حدثنا إسماعيل بن أحمد بن معاوية بن بكر الباهلي، عن أبيه. قال: قال الأصمعي: قلت لأعرابي: حدثني عن ليلتك مع فلانة؟ قال: نعم! خلوت بها والقمر يرينيها، فلما غاب أرتنيه! قلت: فما كان بينكما؟ قال: أقرب ما أحل الله مما حرم، الإشارة لغير ما بأس، والدنو لغير إمساس، ولعمري لئن كانت الأيام طالت بعدها، لقد كانت قصيرة معها، وحسبك بالحب.
بصري سكن بسر من رأى وحدث بها عن أبيه. روى عنه محمد بن جعفر الخرائطي.
أخبرنا عَلِيٌّ وَعَبْدُ الْمَلِكِ ابْنَا مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بشران. قالا: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الْكِنْدِيُّ- بمكة- حدثنا محمد بن جعفر بن سهل الخرائطي، حدثنا إسماعيل بن أحمد بن معاوية بن بكر الباهلي، عن أبيه. قال: قال الأصمعي: قلت لأعرابي: حدثني عن ليلتك مع فلانة؟ قال: نعم! خلوت بها والقمر يرينيها، فلما غاب أرتنيه! قلت: فما كان بينكما؟ قال: أقرب ما أحل الله مما حرم، الإشارة لغير ما بأس، والدنو لغير إمساس، ولعمري لئن كانت الأيام طالت بعدها، لقد كانت قصيرة معها، وحسبك بالحب.