أسماء بْن عُبَيْد بْن مخراق الضبعي الْبَصْرِيّ،
قَالَ لِي عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن أسماء: مات سنة إحدى وأربعين ومائة، وَقَالَ لَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا مَهْدِيٌّ بْن ميمون قَالَ حَدَّثَنَا أسماء بْن عُبَيْد قَالَ: سألت الشَّعْبِيّ عَنِ الصلاة فِي السفر، فَقَالَ: سألت ابْن عُمَر فَقَالَ: أي الأمصار عندك أعظم؟ قلت: المدينة، قَالَ: فإذا أتيتها وأنت مسافر فصل ركعتين، وَقَالَ سَعِيد بْن عامر عَنْ أسماء بْن عُبَيْد قَالَ لِي يونس بْن عُبَيْد: يا أبا المفضل.
باب أويس
قَالَ لِي عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن أسماء: مات سنة إحدى وأربعين ومائة، وَقَالَ لَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا مَهْدِيٌّ بْن ميمون قَالَ حَدَّثَنَا أسماء بْن عُبَيْد قَالَ: سألت الشَّعْبِيّ عَنِ الصلاة فِي السفر، فَقَالَ: سألت ابْن عُمَر فَقَالَ: أي الأمصار عندك أعظم؟ قلت: المدينة، قَالَ: فإذا أتيتها وأنت مسافر فصل ركعتين، وَقَالَ سَعِيد بْن عامر عَنْ أسماء بْن عُبَيْد قَالَ لِي يونس بْن عُبَيْد: يا أبا المفضل.
باب أويس