أُسَامَةُ بْنُ شَرِيكٍ الثَّعْلَبِيُّ، مِنْ بَنِي ثَعْلَبَةَ بْنِ يَرْبُوعٍ لَا يُعْرَفُ عَنْهُ رَاوٍ غَيْرُ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، نَزَلَ الْكُوفَةَ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَةُ، وَالْمَسْعُودِيُّ ح وَثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، وفَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، قَالَا: ثنا أَبُو مُسْلِمٍ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، ثنا شُعْبَةُ ح وَثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا شُعْبَةُ، قَالُوا: عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أُسَامَةَ بْنَ شَرِيكٍ، يَقُولُ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ كَأَنَّمَا عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرُ، فَجَاءَتْهُ الْأَعْرَابُ مِنْ جَوَانِبَ، فَسَأَلُوهُ عَنْ أَشْيَاءَ لَا بَأْسَ بِهَا، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عِبَادَ اللهِ، وَضَعَ اللهُ الْحَرَجَ» ، أَوْ قَالَ: «رَفَعَ اللهُ الْحَرَجَ إِلَّا امْرَأً اقْتَرَضَ امْرَأً ظُلْمًا، فَذَلِكَ الَّذِي حَرِجَ وَهَلَكَ» ، وَسَأَلُوهُ عَنِ الدَّوَاءِ فَقَالَ: «عِبَادَ اللهِ، تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، إِلَّا الْهِرَمُ» ، وَسُئِلَ: مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ النَّاسُ؟ قَالَ: «خُلُقٌ حَسَنٌ» زَادَ يُونُسُ فِي حَدِيثِهِ قَالَ: فَكَانَ أُسَامَةُ قَدْ كَبُرَ فَقَالَ: هَلْ تَرَوْنَ لِي مِنْ دَوَاءٍ؟ وَقَالَ مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي حَدِيثِهِ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَفَاتٍ وَمِمَّنْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ: أَبُو إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيُّ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ، وَعَلْقَمَةُ بْنُ مَرْثَدٍ، وَالْأَعْمَشُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، وَعُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ، وَأَشْعَثُ بْنُ سَوَّارٍ، وَزَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ، وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْبَجَلِيُّ، وَمَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، وَالثَّوْرِيُّ، وَمِسْعَرٌ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ، وَوَرْقَاءُ، وَزَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ، وَزُهَيْرٌ، وَشَيْبَانُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ بَشِيرٍ الْأَسْلَمِيُّ، وَالْمُطَّلِبُ بْنُ زِيَادٍ، وَالْمُفَضَّلُ بْنُ صَالِحٍ، وَلَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ، وَالْأَجْلَحُ، وَعَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ أَبِي الْمُسَاوِرِ، وَشَرِيكٌ، وَأَبُو عَوَانَةَ، وَإِسْرَائِيلُ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُقْبَةَ، فِي آخَرِينَ مِنْهُمْ مَنْ طَوَّلَهُ، وَمِنْهُمْ مَنِ اخْتَصَرَهُ، وَخَالَفَ وَهْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَسَدِيُّ الْكُوفِيُّ الْجَمَّ الْغَفِيرَ، فَرَوَاهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ قُطْبَةَ
- حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ السُّلَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَحْمَسِيُّ، ثنا وَهْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَسَدِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ قُطْبَةَ، أَنَّ الْأَعْرَابَ، جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ فَقَالَ: «لَا حَرَجَ، وُضِعَ الْحَرَجُ عِبَادَ اللهِ إِلَّا مَنِ اقْتَرَضَ مِنْ عِرْضِ أَخِيهِ بِظُلْمٍ، فَذَلِكَ الَّذِي حَرِجَ وَهَلَكَ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ الْإِنْسَانُ؟ قَالَ: «خُلُقٌ حَسَنٌ» كَذَا رَوَاهُ وَهْبٌ وَاهِمًا فِيهِ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ، وَالصَّوَابُ مَا رَوَتْهُ الْجَمَاعَةُ: أُسَامَةُ بْنُ شَرِيكٍ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رَجُلٌ خَرَجَ يُفَرِّقُ بَيْنَ أُمَّتِي وَهُمْ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوا عُنُقَهُ» رَوَاهُ مُجَالِدٌ، عَنْ زِيَادٍ مِثْلَهُ، وَالْمَشْهُورُ: زِيَادٍ، عَنْ عَرْفَجَةَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُسْلِمٍ الْعُقَيْلِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْوَلِيدِ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ أَبِي الْمُسَاوِرِ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَدُ اللهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ، فَإِذَا شَذَّ شَاذٌّ مِنْهُمُ اخْتُطِفَ كَمَا تُخْتَطَفُ الشَّاةُ مِنَ الْغَنَمِ»
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، ثنا أَبُو دَاوُدَ، ثنا شُعْبَةُ، وَالْمَسْعُودِيُّ ح وَثَنَا حَبِيبُ بْنُ الْحَسَنِ، وفَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ، قَالَا: ثنا أَبُو مُسْلِمٍ، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، ثنا شُعْبَةُ ح وَثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا شُعْبَةُ، قَالُوا: عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ أُسَامَةَ بْنَ شَرِيكٍ، يَقُولُ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ كَأَنَّمَا عَلَى رُءُوسِهِمُ الطَّيْرُ، فَجَاءَتْهُ الْأَعْرَابُ مِنْ جَوَانِبَ، فَسَأَلُوهُ عَنْ أَشْيَاءَ لَا بَأْسَ بِهَا، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عِبَادَ اللهِ، وَضَعَ اللهُ الْحَرَجَ» ، أَوْ قَالَ: «رَفَعَ اللهُ الْحَرَجَ إِلَّا امْرَأً اقْتَرَضَ امْرَأً ظُلْمًا، فَذَلِكَ الَّذِي حَرِجَ وَهَلَكَ» ، وَسَأَلُوهُ عَنِ الدَّوَاءِ فَقَالَ: «عِبَادَ اللهِ، تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللهَ لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلَّا وَضَعَ لَهُ دَوَاءً، إِلَّا الْهِرَمُ» ، وَسُئِلَ: مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ النَّاسُ؟ قَالَ: «خُلُقٌ حَسَنٌ» زَادَ يُونُسُ فِي حَدِيثِهِ قَالَ: فَكَانَ أُسَامَةُ قَدْ كَبُرَ فَقَالَ: هَلْ تَرَوْنَ لِي مِنْ دَوَاءٍ؟ وَقَالَ مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي حَدِيثِهِ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَفَاتٍ وَمِمَّنْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ: أَبُو إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيُّ، وَسِمَاكُ بْنُ حَرْبٍ، وَعَلْقَمَةُ بْنُ مَرْثَدٍ، وَالْأَعْمَشُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، وَعُثْمَانُ بْنُ حَكِيمٍ، وَأَشْعَثُ بْنُ سَوَّارٍ، وَزَيْدُ بْنُ أَبِي أُنَيْسَةَ، وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْبَجَلِيُّ، وَمَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، وَالثَّوْرِيُّ، وَمِسْعَرٌ، وَابْنُ عُيَيْنَةَ، وَوَرْقَاءُ، وَزَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ، وَزُهَيْرٌ، وَشَيْبَانُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ بَشِيرٍ الْأَسْلَمِيُّ، وَالْمُطَّلِبُ بْنُ زِيَادٍ، وَالْمُفَضَّلُ بْنُ صَالِحٍ، وَلَيْثُ بْنُ أَبِي سُلَيْمٍ، وَالْأَجْلَحُ، وَعَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ أَبِي الْمُسَاوِرِ، وَشَرِيكٌ، وَأَبُو عَوَانَةَ، وَإِسْرَائِيلُ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُقْبَةَ، فِي آخَرِينَ مِنْهُمْ مَنْ طَوَّلَهُ، وَمِنْهُمْ مَنِ اخْتَصَرَهُ، وَخَالَفَ وَهْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَسَدِيُّ الْكُوفِيُّ الْجَمَّ الْغَفِيرَ، فَرَوَاهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ قُطْبَةَ
- حَدَّثَنَاهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ السُّلَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَحْمَسِيُّ، ثنا وَهْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْأَسَدِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ قُطْبَةَ، أَنَّ الْأَعْرَابَ، جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، عَلَيْنَا حَرَجٌ فِي كَذَا؟ فَقَالَ: «لَا حَرَجَ، وُضِعَ الْحَرَجُ عِبَادَ اللهِ إِلَّا مَنِ اقْتَرَضَ مِنْ عِرْضِ أَخِيهِ بِظُلْمٍ، فَذَلِكَ الَّذِي حَرِجَ وَهَلَكَ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ الْإِنْسَانُ؟ قَالَ: «خُلُقٌ حَسَنٌ» كَذَا رَوَاهُ وَهْبٌ وَاهِمًا فِيهِ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ، وَالصَّوَابُ مَا رَوَتْهُ الْجَمَاعَةُ: أُسَامَةُ بْنُ شَرِيكٍ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا جَرِيرٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رَجُلٌ خَرَجَ يُفَرِّقُ بَيْنَ أُمَّتِي وَهُمْ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوا عُنُقَهُ» رَوَاهُ مُجَالِدٌ، عَنْ زِيَادٍ مِثْلَهُ، وَالْمَشْهُورُ: زِيَادٍ، عَنْ عَرْفَجَةَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُسْلِمٍ الْعُقَيْلِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْوَلِيدِ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى بْنِ أَبِي الْمُسَاوِرِ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ شَرِيكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَدُ اللهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ، فَإِذَا شَذَّ شَاذٌّ مِنْهُمُ اخْتُطِفَ كَمَا تُخْتَطَفُ الشَّاةُ مِنَ الْغَنَمِ»