أدرع الأسلمي
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا.
روى عنه سعيد بن أبى سعيد المقبري.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا.
روى عنه سعيد بن أبى سعيد المقبري.
أدرع الأسلمي.
- حدثني أحمد بن محمد القطان نا زيد بن الحباب أخبرني [موسى] بن [عبيدة حدثني] سعيد بن أبي [سعيد عن] الأدرع السلمي قال: جئت [ليلة أحرس النبي صلى الله عليه وسلم فإذا رجل قراءته عالية فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يارسول الله هذا مراء فقيل: هذا عبد الله ذو البجادين، قال: ومات بالمدينة ففزعوا من جنازة فحملوا نعشه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارفقوا به رفق الله به إنه كان يحب الله ورسوله، قال: وحفر حفرته، فقال: أوسعوا له أوسعوا أوسع الله عليه فقال بعض أصحابه: يارسول الله لقد حزنت عليه، قال: أجل إنه كان يحب الله ورسوله].
- حدثنا [] حدثني هارون نا [أبو] أسامة عن الأعمش عن شقيق قال قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال [امرىء مسلم] لقي الله عز وجل وهو عليه غضبان ".
فأنزل الله عز وجل {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} إلى آخر الآية فجاءنا الأشعث بن بسر فقال: ما يحدثكم أبو عبد الرحمن؟
قلنا: كذا وكذا، قال: لفي نزلت، خاصمت [ابن عم لي] إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ألك بينه؟ قلت: لا، فحلف، قلت: إذا يحلف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مالا لقي الله عز وجل وهو عليه غضبان " فأنزل الله عز وجل {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم} الآية.
- حدثني أحمد بن محمد القطان نا زيد بن الحباب أخبرني [موسى] بن [عبيدة حدثني] سعيد بن أبي [سعيد عن] الأدرع السلمي قال: جئت [ليلة أحرس النبي صلى الله عليه وسلم فإذا رجل قراءته عالية فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يارسول الله هذا مراء فقيل: هذا عبد الله ذو البجادين، قال: ومات بالمدينة ففزعوا من جنازة فحملوا نعشه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارفقوا به رفق الله به إنه كان يحب الله ورسوله، قال: وحفر حفرته، فقال: أوسعوا له أوسعوا أوسع الله عليه فقال بعض أصحابه: يارسول الله لقد حزنت عليه، قال: أجل إنه كان يحب الله ورسوله].
- حدثنا [] حدثني هارون نا [أبو] أسامة عن الأعمش عن شقيق قال قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مال [امرىء مسلم] لقي الله عز وجل وهو عليه غضبان ".
فأنزل الله عز وجل {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا} إلى آخر الآية فجاءنا الأشعث بن بسر فقال: ما يحدثكم أبو عبد الرحمن؟
قلنا: كذا وكذا، قال: لفي نزلت، خاصمت [ابن عم لي] إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ألك بينه؟ قلت: لا، فحلف، قلت: إذا يحلف فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من حلف على يمين هو فيها فاجر ليقتطع بها مالا لقي الله عز وجل وهو عليه غضبان " فأنزل الله عز وجل {إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم} الآية.