أَحْمَد بْن يَحيى بْن بركة بْن محفوظ أَبُو العباس ابن الدبيقي :
سكن باب البصرة، صحب أبا بَكْر أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن الفارسي شيخ رباط الزوزني وكان وكيله فِي نفقة الرباط، سَمِعَ أبا بَكْر قاضي المرستان وأبا مَنْصُور القزاز وعبد الوهاب الأنماطي وسعد الخير وأبا الفتح الكروخي وأفسد أكثر سماعاته بإدخاله فِيه ما لم يسمعه: ألحق اسمه فِي مواضع، وحدث عن قوم لم يسمع منهم وظهر كذبه.
ولد سنة ثمان وعشرين وخمسمائة، وتوفي فِي ربيع الآخر سنة اثنتي عشرة وستمائة.
(روى عَنْهُ ابْنُ النجار وقَالَ: أثبت لنفسه شيوخًا مجاهيل وركب أسانيد باطلة تشهد بالكذب والزور لاختلاطها وجهل فاعلها وروجع فِي ذَلِكَ فأصرّ إلى آخر عمره وافتضح) .
الكنى فِي آباء من اسمه أَحْمَد
سكن باب البصرة، صحب أبا بَكْر أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن الفارسي شيخ رباط الزوزني وكان وكيله فِي نفقة الرباط، سَمِعَ أبا بَكْر قاضي المرستان وأبا مَنْصُور القزاز وعبد الوهاب الأنماطي وسعد الخير وأبا الفتح الكروخي وأفسد أكثر سماعاته بإدخاله فِيه ما لم يسمعه: ألحق اسمه فِي مواضع، وحدث عن قوم لم يسمع منهم وظهر كذبه.
ولد سنة ثمان وعشرين وخمسمائة، وتوفي فِي ربيع الآخر سنة اثنتي عشرة وستمائة.
(روى عَنْهُ ابْنُ النجار وقَالَ: أثبت لنفسه شيوخًا مجاهيل وركب أسانيد باطلة تشهد بالكذب والزور لاختلاطها وجهل فاعلها وروجع فِي ذَلِكَ فأصرّ إلى آخر عمره وافتضح) .
الكنى فِي آباء من اسمه أَحْمَد