أَحْمَد بْن نصر بْن مُحَمَّد بْن إشكاب بْن الْحَسَن، أَبُو نصر الْقَاضِي الزعفراني البخاري :
قدم بغداد حاجا وحدث بِهَا عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَبْد الْوَهَّاب القزويني، وأَحْمَد بْن جَعْفَر بْن نصر الجمال، ومحمد بْن إِسْحَاق الشاذياخي النِّيسَابُورِيّ، وإبراهيم بْن إِسْحَاق الزوزني، وَالحسين بْن أَحْمَد الزعفراني، وَالحسين بْن مُحَمَّد بْن مُوسَى القمي، وإسماعيل بْن الحسين الرازي، ومحمد بْن يَحْيَى بْن خالد الْمَرْوَزِيُّ وغيرهم.
كتب الناس عنه بانتقاء الدارقطني. وروى هو عنه، ومحمد بْن إسماعيل الوراق، وابن شاهين، وَالحسن بْن عثمان بْن جابر العطار. وَحَدَّثَنَا عنه أَبُو الْحَسَن بْن رزقويه، وَأبو عقيل القزاز، وأبو عَلِيّ بْن شاذان، ومحمد بْن طلحة النعالي، وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن رِزْقٍ، حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ بن محمد الزعفراني البخاريّ- قدم للحج- حدّثنا عبد الله بن طاهر القزوينيّ، حدّثنا إسماعيل بن توبة، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ عَنْ نَاصِحٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا من عمل أُطِيعَ اللَّهُ فِيهِ أَعْجَلَ ثَوَابًا مِنْ صِلَةِ الرَّحِمِ، وَمَا مِنْ عَمَلٍ عُصِيَ اللَّهُ فِيهِ أَعْجَلَ عُقُوبَةً مِنَ الْبَغْيِ، وَالْيَمِينُ الْفَاجِرَةُ تَدَعُ الدِّيَارَ بَلاقِعَ »
. أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بكر، أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو نصر أَحْمَد بْن نصر بْن مُحَمَّد بْن إشكاب البخاري فِي ذي القعدة من سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة قَالَ: سمعت إسماعيل بْن الحسين الرازي يقول: سمعت يَحْيَى بْن معاذ يقول: لا يزال العبد مقرونا بالتواني ما دام مقيما عَلَى وعد الأماني.
قدم بغداد حاجا وحدث بِهَا عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَبْد الْوَهَّاب القزويني، وأَحْمَد بْن جَعْفَر بْن نصر الجمال، ومحمد بْن إِسْحَاق الشاذياخي النِّيسَابُورِيّ، وإبراهيم بْن إِسْحَاق الزوزني، وَالحسين بْن أَحْمَد الزعفراني، وَالحسين بْن مُحَمَّد بْن مُوسَى القمي، وإسماعيل بْن الحسين الرازي، ومحمد بْن يَحْيَى بْن خالد الْمَرْوَزِيُّ وغيرهم.
كتب الناس عنه بانتقاء الدارقطني. وروى هو عنه، ومحمد بْن إسماعيل الوراق، وابن شاهين، وَالحسن بْن عثمان بْن جابر العطار. وَحَدَّثَنَا عنه أَبُو الْحَسَن بْن رزقويه، وَأبو عقيل القزاز، وأبو عَلِيّ بْن شاذان، ومحمد بْن طلحة النعالي، وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنِي مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن رِزْقٍ، حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ بن محمد الزعفراني البخاريّ- قدم للحج- حدّثنا عبد الله بن طاهر القزوينيّ، حدّثنا إسماعيل بن توبة، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ عَنْ نَاصِحٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا من عمل أُطِيعَ اللَّهُ فِيهِ أَعْجَلَ ثَوَابًا مِنْ صِلَةِ الرَّحِمِ، وَمَا مِنْ عَمَلٍ عُصِيَ اللَّهُ فِيهِ أَعْجَلَ عُقُوبَةً مِنَ الْبَغْيِ، وَالْيَمِينُ الْفَاجِرَةُ تَدَعُ الدِّيَارَ بَلاقِعَ »
. أَخْبَرَنَا الْحَسَن بْن أَبِي بكر، أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو نصر أَحْمَد بْن نصر بْن مُحَمَّد بْن إشكاب البخاري فِي ذي القعدة من سنة اثنتين وخمسين وثلاثمائة قَالَ: سمعت إسماعيل بْن الحسين الرازي يقول: سمعت يَحْيَى بْن معاذ يقول: لا يزال العبد مقرونا بالتواني ما دام مقيما عَلَى وعد الأماني.