أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن بْن إِبْرَاهِيم، أَبُو طاهر بْن الخفاف :
سمع أبا القاسم بن الصّيدلانيّ، ومحمّد بن الخضر، وآدم بْن مُحَمَّد بْن توبة العكبريّين، وعبد الله بن القاسم بن الصواف، ومحمد بْن أَحْمَد بْن أَبِي اليسر الموصليين، وغيرهم. كتبت عَنْهُ وكَانَ لا بأس بِهِ، يسكن بالجانب الشرقي ناحية نهر معلى.
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْخَفَّافُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ سَهْلٍ الْفَقِيهُ- بالموصل- حدّثنا عبد الله بن زياد، حدّثنا معلى بن مهدي، حَدَّثَنَا سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْعِلْمُ أَفْضَلُ مِنَ الْعِبَادَةِ، وَمِلاكُ الدِّينِ الْوَرَعُ »
. سمعت منه فِي سنة ست وأربعين وأربعمائة. ومات في آخر سنة خمسين وأربعمائة.
سمع أبا القاسم بن الصّيدلانيّ، ومحمّد بن الخضر، وآدم بْن مُحَمَّد بْن توبة العكبريّين، وعبد الله بن القاسم بن الصواف، ومحمد بْن أَحْمَد بْن أَبِي اليسر الموصليين، وغيرهم. كتبت عَنْهُ وكَانَ لا بأس بِهِ، يسكن بالجانب الشرقي ناحية نهر معلى.
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْخَفَّافُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ سَهْلٍ الْفَقِيهُ- بالموصل- حدّثنا عبد الله بن زياد، حدّثنا معلى بن مهدي، حَدَّثَنَا سَوَّارُ بْنُ مُصْعَبٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ طَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ. قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الْعِلْمُ أَفْضَلُ مِنَ الْعِبَادَةِ، وَمِلاكُ الدِّينِ الْوَرَعُ »
. سمعت منه فِي سنة ست وأربعين وأربعمائة. ومات في آخر سنة خمسين وأربعمائة.