أحمد بن عيسى بن السكين بْن فيروز، أَبُو الْعَبَّاس الشيباني البلدي :
سكن بغداد وَحَدَّثَ بها عَنْ هاشم بْن الْقَاسِم، ومحمد بْن معدان، وسليمان بْن سيف الحرانيين، وإسحاق بْن زريق الرسعني، والزبير بْن مُحَمَّد الرهاوي. رَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْر الشَّافِعِيّ، ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الوراق، وَأَبُو الْحَسَن الدارقطني وَأَبُو حَفْص ابن شاهين، ويوسف بْن عُمَر القواس، وغيرهم. وَكَانَ ثقة.
أخبرنا أبو القاسم الأزهري، أخبرنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمَد بْن عِيسَى بْن السكين البلدي- قدم عَلَيْنَا فِي جمادى الأولى سنة خمس عشرة وثلاثمائة-.
حَدَّثَنِي أَبُو هاشم بْن الْقَاسِم الحراني، أَخْبَرَنِي أحمد بن محمّد العتيقيّ، حدثنا عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الشاهد. قَالَ: توفي أَحْمَد بْن عِيسَى بْن السكين البلدي فِي رجب سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة.
حَدَّثَنِي عبيد الله بن أبي الفتح، عن طلحة بْن مُحَمَّد بْن جعفر.
وأَخْبَرَنَا السمسار، أخبرنا الصّفّار، أَخْبَرَنَا ابْن قانع: أن ابْن السكين البلدي مات بواسط في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة. زاد ابْن قانع: فِي رجب. قَالا: وَكَانَ خرج إليها فِي حاجة لَهُ فمات بها.
وهذا أشبه بالصواب من الأول، والله أعلم.
سكن بغداد وَحَدَّثَ بها عَنْ هاشم بْن الْقَاسِم، ومحمد بْن معدان، وسليمان بْن سيف الحرانيين، وإسحاق بْن زريق الرسعني، والزبير بْن مُحَمَّد الرهاوي. رَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْر الشَّافِعِيّ، ومحمد بْن إِسْمَاعِيل الوراق، وَأَبُو الْحَسَن الدارقطني وَأَبُو حَفْص ابن شاهين، ويوسف بْن عُمَر القواس، وغيرهم. وَكَانَ ثقة.
أخبرنا أبو القاسم الأزهري، أخبرنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمَد بْن عِيسَى بْن السكين البلدي- قدم عَلَيْنَا فِي جمادى الأولى سنة خمس عشرة وثلاثمائة-.
حَدَّثَنِي أَبُو هاشم بْن الْقَاسِم الحراني، أَخْبَرَنِي أحمد بن محمّد العتيقيّ، حدثنا عَبْد اللَّه بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الشاهد. قَالَ: توفي أَحْمَد بْن عِيسَى بْن السكين البلدي فِي رجب سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة.
حَدَّثَنِي عبيد الله بن أبي الفتح، عن طلحة بْن مُحَمَّد بْن جعفر.
وأَخْبَرَنَا السمسار، أخبرنا الصّفّار، أَخْبَرَنَا ابْن قانع: أن ابْن السكين البلدي مات بواسط في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة. زاد ابْن قانع: فِي رجب. قَالا: وَكَانَ خرج إليها فِي حاجة لَهُ فمات بها.
وهذا أشبه بالصواب من الأول، والله أعلم.