أحمد بن إسحاق بن حرمان، أَبُو عَبْد اللَّه البصري :
وأصله من نهاوند، سمع مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن عمرو الربيعي، وأبا بكر داسة التمار، وأحمد بْن الْحُسَيْن الْمَعْرُوف بشعبة الْحَافِظُ البصريين، والْحَسَن بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن خلاد الرامهرمزي ونحوهم. وَكَانَ ثِقَةً، درس فقه الشَّافِعِيّ على الْقَاضِي أَبِي حامد المروروذي، وقدم بغداد وَحَدَّثَ بها فرَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْر البرقاني.
وَحَدَّثَنِي عَنْهُ عَبْد الباقي بْن أَبِي غانم المؤدب وغيره وَقَالَ لي ابْن أَبِي غانم: قدم عَلَيْنَا بغداد فِي سنة أربع وتسعين وثلاثمائة. كانت وفاة ابن حرمان بالبصرة حدود سنة عشر وأربعمائة.
وأصله من نهاوند، سمع مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ بْن عمرو الربيعي، وأبا بكر داسة التمار، وأحمد بْن الْحُسَيْن الْمَعْرُوف بشعبة الْحَافِظُ البصريين، والْحَسَن بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن خلاد الرامهرمزي ونحوهم. وَكَانَ ثِقَةً، درس فقه الشَّافِعِيّ على الْقَاضِي أَبِي حامد المروروذي، وقدم بغداد وَحَدَّثَ بها فرَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْر البرقاني.
وَحَدَّثَنِي عَنْهُ عَبْد الباقي بْن أَبِي غانم المؤدب وغيره وَقَالَ لي ابْن أَبِي غانم: قدم عَلَيْنَا بغداد فِي سنة أربع وتسعين وثلاثمائة. كانت وفاة ابن حرمان بالبصرة حدود سنة عشر وأربعمائة.