أبو مريم الكندى، ويقال: الأزدى. حديثه في الشاميين في الضب .
أَبُو مَرْيَمَ الْكِنْدِيُّ هَذَا هُوَ عِنْدِي الْغَسَّانَيُّ الْمُتَقَدِّمُ، وَفَرَّقَ بَيْنَهُمَا بَعْضُ الْمُتَأَخِّرِينَ
أبو مريم الكندي: روى عن النبي صلى الله عليه وسلم:
أنه أتى بضب وهو على راحلته، فأخذه بقضيب أو سواك، وقال: أمة من الأمم عصوا الله تعالى فجعلهم من خشاش الأرض.
أنه أتى بضب وهو على راحلته، فأخذه بقضيب أو سواك، وقال: أمة من الأمم عصوا الله تعالى فجعلهم من خشاش الأرض.
أبو مريم الكندي
ب د ع: أبو مريم الكندي ويقال الأزدي يعد في الشاميين.
3122 روى إسماعيل بن عياش، عن صفوان بن عمرو، عن جحر بن مالك، عن أبي مريم الكندي، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه أتي بضب، فقال: " هذا وأشباهه كانوا أمة من الأمم، فعصوا الله، فجعلهم خشاشا من خشاش الأرض ".
قيل: إنه غير الغساني، وقيل: إنه هو، وقد ذكر ابن منده في ترجمة أبي مريم السكوني فقال: أراه الكندي.
ولا يبعد، فإن السكون قبيلة من كندة، على أن حديثه ليس بالقوى.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: أبو مريم الكندي ويقال الأزدي يعد في الشاميين.
3122 روى إسماعيل بن عياش، عن صفوان بن عمرو، عن جحر بن مالك، عن أبي مريم الكندي، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه أتي بضب، فقال: " هذا وأشباهه كانوا أمة من الأمم، فعصوا الله، فجعلهم خشاشا من خشاش الأرض ".
قيل: إنه غير الغساني، وقيل: إنه هو، وقد ذكر ابن منده في ترجمة أبي مريم السكوني فقال: أراه الكندي.
ولا يبعد، فإن السكون قبيلة من كندة، على أن حديثه ليس بالقوى.
أخرجه الثلاثة.
أَبُو مريم الكندي.
ويقال الأزدي، حَدِيثُهُ عِنْدَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ حُجْرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ الْكِنْدِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الضَّبِّ، أَنَّهُ أُتِيَ بِهِ فَقَالَ: هَذَا وَأَشْبَاهُهُ كَانُوا أُمَّةً مِنَ الأُمَمِ فَعَصَوُا اللَّهَ فَأَفَكَ بِخَلْقِهِمْ فَجَعَلَهُمْ خَشَاشًا مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ. قِيلَ:
إِنَّهُ غَيْرُ أَبِي مَرْيَمَ الْغَسَّانِيِّ. وَقِيلَ إِنَّهُ هُوَ، وَحَدِيثُهُ هَذَا لَيْسَ بِالْقَوِيِّ.
ويقال الأزدي، حَدِيثُهُ عِنْدَ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ حُجْرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ الْكِنْدِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الضَّبِّ، أَنَّهُ أُتِيَ بِهِ فَقَالَ: هَذَا وَأَشْبَاهُهُ كَانُوا أُمَّةً مِنَ الأُمَمِ فَعَصَوُا اللَّهَ فَأَفَكَ بِخَلْقِهِمْ فَجَعَلَهُمْ خَشَاشًا مِنْ خَشَاشِ الأَرْضِ. قِيلَ:
إِنَّهُ غَيْرُ أَبِي مَرْيَمَ الْغَسَّانِيِّ. وَقِيلَ إِنَّهُ هُوَ، وَحَدِيثُهُ هَذَا لَيْسَ بِالْقَوِيِّ.
أَبُو مَرْيَمَ الْكِنْدِيُّ يُعَدُّ فِي الشَّامِيِّينَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ: حُجْرِ بْنِ مَالِكٍ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ، ثنا ابْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ حُجْرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ أَتَى بِضَبٍّ، وَهُوَ يَسِيرُ، فَوَضَعَهُ عَلَى وَاسِطَةِ الرَّحْلِ، فَنَحَرَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَضِيبٍ كَانَ مَعَهُ، أَوْ سِوَاكٍ، فَتَنَاوَلَ الضَّبُّ الْقَضِيبَ بِيَدَيْهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلَا إِنَّ هَذَا وَأَشْبَاهَهُ، كَانُوا أُمَّةً مِنَ الْأُمَمِ، فَعَصَوَا اللهَ، فَأَفِكَ بِخَلْقِهِمْ، فَجَعَلَهُمْ خَشَاشًا مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ»
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الضَّحَّاكِ، ثنا ابْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ حُجْرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ أَتَى بِضَبٍّ، وَهُوَ يَسِيرُ، فَوَضَعَهُ عَلَى وَاسِطَةِ الرَّحْلِ، فَنَحَرَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَضِيبٍ كَانَ مَعَهُ، أَوْ سِوَاكٍ، فَتَنَاوَلَ الضَّبُّ الْقَضِيبَ بِيَدَيْهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلَا إِنَّ هَذَا وَأَشْبَاهَهُ، كَانُوا أُمَّةً مِنَ الْأُمَمِ، فَعَصَوَا اللهَ، فَأَفِكَ بِخَلْقِهِمْ، فَجَعَلَهُمْ خَشَاشًا مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ»