أَبُو قُعيس عَم عَائِشَة اسْمه وَائِل بن أَفْلح
أَبُو قعيس
عم عائشة من الرضاعة، اسمه وائل بْن أفلح، وقد ذكرناه فِي صدر هَذَا الكتاب باختلاف فيه. أَخْبَرَنَا عَبْد اللَّهِ بن محمد بن أسد ،
قَالَ: حَدَّثَنَا حمزة بْن مُحَمَّد، حَدَّثَنَا خالد بْن النضر، قَالَ: حَدَّثَنَا عمر بْن علي، قَالَ أَبُو قعيس وائل بْن أفلح. وذكر الدار الدَّارَقُطْنِيّ. قَالَ: حَدَّثَنَا جعفر بْن مُحَمَّد الواسطي، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد الصيرفي، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى، قَالَ: أَبُو قعيس وائل بْن أفلح عم عائشة من الرضاعة سمعه من عُثْمَان بْن عَمْرو ، عَنِ ابْن المبارك، عَنْ يَحْيَى بْن أبي كثير، عَنْ عكرمة.
عم عائشة من الرضاعة، اسمه وائل بْن أفلح، وقد ذكرناه فِي صدر هَذَا الكتاب باختلاف فيه. أَخْبَرَنَا عَبْد اللَّهِ بن محمد بن أسد ،
قَالَ: حَدَّثَنَا حمزة بْن مُحَمَّد، حَدَّثَنَا خالد بْن النضر، قَالَ: حَدَّثَنَا عمر بْن علي، قَالَ أَبُو قعيس وائل بْن أفلح. وذكر الدار الدَّارَقُطْنِيّ. قَالَ: حَدَّثَنَا جعفر بْن مُحَمَّد الواسطي، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن مُحَمَّد الصيرفي، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى، قَالَ: أَبُو قعيس وائل بْن أفلح عم عائشة من الرضاعة سمعه من عُثْمَان بْن عَمْرو ، عَنِ ابْن المبارك، عَنْ يَحْيَى بْن أبي كثير، عَنْ عكرمة.
أبو قعيس
ع س: أبو قعيس عم عائشة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الرضاعة وقيل أبوها.
(1958) أخبرنا أبو موسى، كتابة، أخبرنا الحسن بن أحمد، حدثنا أبو نعيم، حدثنا أبو عمرو بن حمدان، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن مرزوق، حدثنا محمد بن بكر، عن عباد بن منصور، عن القاسم بن محمد، قال: حدثني أبو قعيس أنه أتى عائشة يستأذن عليها، فكرهت أن تأذن له، فلما جاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالت: يا رسول الله، جاءني أبو قعيس فلم آذن له.
قال: " ليدخل عليك عمك ".
قالت: يا رسول الله، إنما أرضعتني المرأة ولم يرضعني الرجل؟ قال: " إنه عمك فليدخل عليك ".
وكان أبو قعيس أخا ظئر عائشة، وقد ذكرنا الاختلاف فيه في أفلح.
أخرجه أبو نعيم، وأبو موسى
ع س: أبو قعيس عم عائشة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الرضاعة وقيل أبوها.
(1958) أخبرنا أبو موسى، كتابة، أخبرنا الحسن بن أحمد، حدثنا أبو نعيم، حدثنا أبو عمرو بن حمدان، حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا محمد بن مرزوق، حدثنا محمد بن بكر، عن عباد بن منصور، عن القاسم بن محمد، قال: حدثني أبو قعيس أنه أتى عائشة يستأذن عليها، فكرهت أن تأذن له، فلما جاء النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالت: يا رسول الله، جاءني أبو قعيس فلم آذن له.
قال: " ليدخل عليك عمك ".
قالت: يا رسول الله، إنما أرضعتني المرأة ولم يرضعني الرجل؟ قال: " إنه عمك فليدخل عليك ".
وكان أبو قعيس أخا ظئر عائشة، وقد ذكرنا الاختلاف فيه في أفلح.
أخرجه أبو نعيم، وأبو موسى
أَبُو قُعَيْسٍ عَمُّ عَائِشَةَ مِنَ الرَّضَاعَةِ، ذَكَرَهُ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ، رَوَى عَنْهُ: الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو قُعَيْسٍ، أَنَّهُ أَتَى عَائِشَةَ يَسْتَأْذِنُ عَلَيْهَا، فَكَرِهَتْ أَنْ تَأْذَنَ لَهُ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، جَاءَنِي أَبُو قُعَيْسٍ، فَلَمْ آذَنْ لَهُ، قَالَ: «لِيَدْخُلْ عَلَيْكِ عَمُّكِ» قَالَتْ: إِنَّمَا أَرْضَعَتْنِي الْمَرْأَةُ، وَلَمْ يُرْضِعْنِي الرَّجُلُ، قَالَ: «إِنَّهُ عَمُّكِ فَلْيَدْخُلْ عَلَيْكِ» وَكَانَ أَبُو قُعَيْسٍ أَخَا ظِئْرِ عَائِشَةَ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْزُوقٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو قُعَيْسٍ، أَنَّهُ أَتَى عَائِشَةَ يَسْتَأْذِنُ عَلَيْهَا، فَكَرِهَتْ أَنْ تَأْذَنَ لَهُ، فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، جَاءَنِي أَبُو قُعَيْسٍ، فَلَمْ آذَنْ لَهُ، قَالَ: «لِيَدْخُلْ عَلَيْكِ عَمُّكِ» قَالَتْ: إِنَّمَا أَرْضَعَتْنِي الْمَرْأَةُ، وَلَمْ يُرْضِعْنِي الرَّجُلُ، قَالَ: «إِنَّهُ عَمُّكِ فَلْيَدْخُلْ عَلَيْكِ» وَكَانَ أَبُو قُعَيْسٍ أَخَا ظِئْرِ عَائِشَةَ