أبو يحيى التيمي
عن سهيل بن أبي صالح، وعنه محمَّد بن عباد الرازي.
ضعيف. قاله الدارقطني.
عن سهيل بن أبي صالح، وعنه محمَّد بن عباد الرازي.
ضعيف. قاله الدارقطني.
أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ اثنان: الكُوفِيّ، والمدْنِيّ.
1 - أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ: اسمه إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَحْول الكُوفِيُّ، ضعيف من الوسطى من أتباع التابعين ، روى عن: عطاء بن السائب، والأعمش، ويزيد بن أبي زياد، وإبراهيم بن الفضل وغيرهم. وعنه: الحسن بن حماد، سجادة وأبو سعيد الأشج، وعثمان بن أبي شيبة، وأبو كريب وعدة .
أخرج له الترمذي في السنن حديثين : في كتاب الجمعة، وكتاب المناقب، كما أخرج له ابن ماجه في السنن حديثين : في كِتَابِ إِقَامَةِ الصَّلاةِ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا، وكتاب الزُّهد.
2 - أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ: اسمه عُبَيْد الله بن عبد الله بن موهب القُرَشِىّ المدْنِيّ، من الوسطى من التَّابعين ، ذكره ابن أَبِي حاتم في الجرح والتعديل ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلاً، ثم قال في ترجمة ابنه يَحْيَى: " لا يُعْرف هو ولا أَبُوه" ، وذكره ابن حبان في الثقات وقال: " روى عَنهُ ابْنه يَحْيَى بْن عبيد اللَّه وَهُوَ لا شَيْء وَأَبوهُ ثِقَة، وَإِنَّمَا وَقع الْمَنَاكِير فِي حَدِيث أَبِيه من قبل ابْنه يَحْيَى" ، قال الذَّهَبِي: "قَالَ أحمد أَحَادِيثُهُ مَنَاكِير" ، قال ابن حجر: مقبول ، وهو الرَّاجح حيث بَيَّن ابن حبان أنَّ أصل المناكير متهم بها ابنه، وهذا أقرب للصواب، روى عن: أَبِي هُرَيْرَةَ، وعَمْرةَ بنت عبد الرَّحمن، وعطاء بن يسار. وعنه: ابنه يَحْيَى، وابن أخيه عبيد الله بن عبد الرَّحمن بن عبد الله بن موهب، وعِيسَى بن عبد الأعلى بن أَبِي فَرْوَةَ .
أخرج له أبو داود في السنن حديثًا واحدًا في كتاب الصلاة فقال: "حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، ح وحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنَ الْقَرَوِيِّينَ، وَسَمَّاهُ الرَّبِيعُ فِي حَدِيثِهِ عِيسَى بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى ابْنِ أَبِي فَرْوَةَ، سَمِعَ أَبَا يَحْيَى عُبَيْدَ اللَّهِ التَّيْمِيَّ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه -، «أَنَّهُ أَصَابَهُمْ مَطَرٌ فِي يَوْمِ عِيدٍ، فَصَلَّى بِهِمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الْعِيدِ فِي الْمَسْجِدِ» " .
كما أخرج له الترمذي في السنن خمسة أحاديث منها : في كتاب البر والصلة، وكتاب الزُّهد، وكتاب الدعوات، وكذا أخرج له ابن ماجه في السنن ثلاثة أحاديث : اثنين في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، وواحدًا منها في كتاب الذَّبائح.
1 - أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ: اسمه إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَحْول الكُوفِيُّ، ضعيف من الوسطى من أتباع التابعين ، روى عن: عطاء بن السائب، والأعمش، ويزيد بن أبي زياد، وإبراهيم بن الفضل وغيرهم. وعنه: الحسن بن حماد، سجادة وأبو سعيد الأشج، وعثمان بن أبي شيبة، وأبو كريب وعدة .
أخرج له الترمذي في السنن حديثين : في كتاب الجمعة، وكتاب المناقب، كما أخرج له ابن ماجه في السنن حديثين : في كِتَابِ إِقَامَةِ الصَّلاةِ، وَالسُّنَّةُ فِيهَا، وكتاب الزُّهد.
2 - أَبُو يَحْيَى التَّيْمِيُّ: اسمه عُبَيْد الله بن عبد الله بن موهب القُرَشِىّ المدْنِيّ، من الوسطى من التَّابعين ، ذكره ابن أَبِي حاتم في الجرح والتعديل ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلاً، ثم قال في ترجمة ابنه يَحْيَى: " لا يُعْرف هو ولا أَبُوه" ، وذكره ابن حبان في الثقات وقال: " روى عَنهُ ابْنه يَحْيَى بْن عبيد اللَّه وَهُوَ لا شَيْء وَأَبوهُ ثِقَة، وَإِنَّمَا وَقع الْمَنَاكِير فِي حَدِيث أَبِيه من قبل ابْنه يَحْيَى" ، قال الذَّهَبِي: "قَالَ أحمد أَحَادِيثُهُ مَنَاكِير" ، قال ابن حجر: مقبول ، وهو الرَّاجح حيث بَيَّن ابن حبان أنَّ أصل المناكير متهم بها ابنه، وهذا أقرب للصواب، روى عن: أَبِي هُرَيْرَةَ، وعَمْرةَ بنت عبد الرَّحمن، وعطاء بن يسار. وعنه: ابنه يَحْيَى، وابن أخيه عبيد الله بن عبد الرَّحمن بن عبد الله بن موهب، وعِيسَى بن عبد الأعلى بن أَبِي فَرْوَةَ .
أخرج له أبو داود في السنن حديثًا واحدًا في كتاب الصلاة فقال: "حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، ح وحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنَ الْقَرَوِيِّينَ، وَسَمَّاهُ الرَّبِيعُ فِي حَدِيثِهِ عِيسَى بْنَ عَبْدِ الأَعْلَى ابْنِ أَبِي فَرْوَةَ، سَمِعَ أَبَا يَحْيَى عُبَيْدَ اللَّهِ التَّيْمِيَّ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه -، «أَنَّهُ أَصَابَهُمْ مَطَرٌ فِي يَوْمِ عِيدٍ، فَصَلَّى بِهِمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الْعِيدِ فِي الْمَسْجِدِ» " .
كما أخرج له الترمذي في السنن خمسة أحاديث منها : في كتاب البر والصلة، وكتاب الزُّهد، وكتاب الدعوات، وكذا أخرج له ابن ماجه في السنن ثلاثة أحاديث : اثنين في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، وواحدًا منها في كتاب الذَّبائح.