ابْنُ حَارِثٍ مُحَمَّدُ بنُ حَارِثِ بنِ أَسَدٍ الخُشَنِيُّ
الحَافِظُ، الإِمَامُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ حَارِثِ بنِ أَسَدٍ الخُشَنِيُّ
القَيْرَوَانِيُّ، صَاحبُ التَّوَالِيفِ.رَوَى عَنْ: أَحْمَدَ بنِ نَصْرٍ، وَأَحْمَدَ بنِ زِيَادٍ، وَقَاسِمِ بنِ أَصبغ، وَأَحْمَدَ بنِ عُبَادَةَ.
وَاسْتوطنَ قُرْطُبَةَ، وَتَمَكَّنَ مِنْ صَاحِبِهَا المُسْتَنْصِرِ المَرْوَانِيِّ.
لَهُ كِتَابُ (الاَتِّفَاقِ وَالاختلاَفِ) فِي مَذْهَبِ مَالِكٍ، وَكِتَابُ (الفُتْيَا) ، وَ (تَاريخُ الأَنْدَلُسِ) ، وَ (تَاريخُ الإِفْرِيقيِّينَ) ، وَكِتَابُ (النسبِ) ، حَتَّى قِيْلَ: إِنَّهُ صَنَّفَ للمُسْتَنْصِرِ مائَةَ دِيوَانٍ.
وَكَانَ مِنْ أَعِيَانِ الشُّعرَاءِ، وَكَانَ يتعَاطَى الكيمِيَاءَ، وَاحتَاجَ بَعْدَ موتِ مخدومِهِ إِلَى القعُودِ فِي حَانوتٍ يبيعُ الأَدْهَانَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ بنُ حَوبيلَ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَقِيْلَ: تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
الحَافِظُ، الإِمَامُ، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ حَارِثِ بنِ أَسَدٍ الخُشَنِيُّ
القَيْرَوَانِيُّ، صَاحبُ التَّوَالِيفِ.رَوَى عَنْ: أَحْمَدَ بنِ نَصْرٍ، وَأَحْمَدَ بنِ زِيَادٍ، وَقَاسِمِ بنِ أَصبغ، وَأَحْمَدَ بنِ عُبَادَةَ.
وَاسْتوطنَ قُرْطُبَةَ، وَتَمَكَّنَ مِنْ صَاحِبِهَا المُسْتَنْصِرِ المَرْوَانِيِّ.
لَهُ كِتَابُ (الاَتِّفَاقِ وَالاختلاَفِ) فِي مَذْهَبِ مَالِكٍ، وَكِتَابُ (الفُتْيَا) ، وَ (تَاريخُ الأَنْدَلُسِ) ، وَ (تَاريخُ الإِفْرِيقيِّينَ) ، وَكِتَابُ (النسبِ) ، حَتَّى قِيْلَ: إِنَّهُ صَنَّفَ للمُسْتَنْصِرِ مائَةَ دِيوَانٍ.
وَكَانَ مِنْ أَعِيَانِ الشُّعرَاءِ، وَكَانَ يتعَاطَى الكيمِيَاءَ، وَاحتَاجَ بَعْدَ موتِ مخدومِهِ إِلَى القعُودِ فِي حَانوتٍ يبيعُ الأَدْهَانَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ بنُ حَوبيلَ.
تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَقِيْلَ: تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.