ابْنُ المُطَّلِبِ حَسَنُ بنُ هِبَة اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ
المَوْلَى، الصَّاحِبُ، أَبُو المُظَفَّرِ حَسَنُ ابْنُ الوَزِيْرِ هِبَة اللهِ بن مُحَمَّدِ بنِ
عَلِيِّ بنِ المُطَّلِبِ البَغْدَادِيُّ.صدر مُعَظَّم، ديِّن صَيِّن، مُعَمَّر.
وُلِدَ: بَعْدَ التِّسْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الحَسَنِ ابْنِ العَلاَّفِ، وَابْن نَبْهَانَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ، وَأَبُو أَحْمَدَ ابْن سُكَيْنَةَ، وَالمُوَفَّق عَبْد اللَّطِيْفِ.
طُلب لِلوزَارَة فَامْتَنَعَ، وَكَانَ ذَا أَمْوَال كَثِيْرَة، أَنشَأَ الجَامِع الكَبِيْر بِالجَانب الغربِي، وَمَدْرَسَة لِلشَافِعِيَّة، وَرِبَاطاً، وَمَسْجِداً، وَوَقَفَ عِدَّة قرَى، وَكَانَ كَثِيْرَ المُجَاوِرَة، فِيْهِ خَيْر وَعِبَادَة، يَأْتيه الكُبَرَاء، وَلاَ يَذْهَب إِلَى أَحَد، يُلَقَّبُ: بفَخْر الدَّوْلَةِ.
تُوُفِّيَ: فِي شَوَّالٍ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
المَوْلَى، الصَّاحِبُ، أَبُو المُظَفَّرِ حَسَنُ ابْنُ الوَزِيْرِ هِبَة اللهِ بن مُحَمَّدِ بنِ
عَلِيِّ بنِ المُطَّلِبِ البَغْدَادِيُّ.صدر مُعَظَّم، ديِّن صَيِّن، مُعَمَّر.
وُلِدَ: بَعْدَ التِّسْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الحَسَنِ ابْنِ العَلاَّفِ، وَابْن نَبْهَانَ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ، وَأَبُو أَحْمَدَ ابْن سُكَيْنَةَ، وَالمُوَفَّق عَبْد اللَّطِيْفِ.
طُلب لِلوزَارَة فَامْتَنَعَ، وَكَانَ ذَا أَمْوَال كَثِيْرَة، أَنشَأَ الجَامِع الكَبِيْر بِالجَانب الغربِي، وَمَدْرَسَة لِلشَافِعِيَّة، وَرِبَاطاً، وَمَسْجِداً، وَوَقَفَ عِدَّة قرَى، وَكَانَ كَثِيْرَ المُجَاوِرَة، فِيْهِ خَيْر وَعِبَادَة، يَأْتيه الكُبَرَاء، وَلاَ يَذْهَب إِلَى أَحَد، يُلَقَّبُ: بفَخْر الدَّوْلَةِ.
تُوُفِّيَ: فِي شَوَّالٍ، سَنَةَ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.