ابْنُ المُسْلِمَةِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُمَرَ المُعَدَّلُ
هُوَ: الإِمَامُ العَابِدُ، الصَّدُوْقُ، أَبُو الفَرَجِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُمَرَ المُعَدَّلُ.
سَمِعَ: أَبَا بَكْرٍ النّجَاد، وَأَحْمَدَ بنَ كَامِل القَاضِي، وَابْن علم، وَدَعْلَجاً.
قَالَ الخَطِيْبُ :كَانَ ثِقَةً يُمْلِي فِي السَّنَةِ مَجْلِساً وَاحِداً، وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالعَقل وَالفَضْلِ وَالبرِّ، وَدَارُهُ مَألَفٌ لأَهْل العِلْمِ، وَكَانَ صَوَّاماً، كَثِيْر التِّلاَوَة.
مَاتَ: فِي ذِي القَعْدَةِ سَنَة خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، عَنْ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.
قُلْتُ: حَدَّثَ عَنْهُ: الخَطِيْب، وَطِرَاد الزَّيْنَبِيّ، وَغَيْرهُمَا.
وَتَفَقَّهَ عَلَى شيَخِ الحَنَفِيَّة أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيّ.
وَسَرَدَ الصَّوْمَ وَكَانَ يَتهجدُ بِسُبُع القُرْآن.
قَالَ رَئِيْسُ الرُّؤَسَاء: كَانَ جَدِّي يَخْتَلِفُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيّ، وَرُئِي لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ.
هُوَ: الإِمَامُ العَابِدُ، الصَّدُوْقُ، أَبُو الفَرَجِ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُمَرَ المُعَدَّلُ.
سَمِعَ: أَبَا بَكْرٍ النّجَاد، وَأَحْمَدَ بنَ كَامِل القَاضِي، وَابْن علم، وَدَعْلَجاً.
قَالَ الخَطِيْبُ :كَانَ ثِقَةً يُمْلِي فِي السَّنَةِ مَجْلِساً وَاحِداً، وَكَانَ مَوْصُوَفاً بِالعَقل وَالفَضْلِ وَالبرِّ، وَدَارُهُ مَألَفٌ لأَهْل العِلْمِ، وَكَانَ صَوَّاماً، كَثِيْر التِّلاَوَة.
مَاتَ: فِي ذِي القَعْدَةِ سَنَة خَمْسَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مائَة، عَنْ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.
قُلْتُ: حَدَّثَ عَنْهُ: الخَطِيْب، وَطِرَاد الزَّيْنَبِيّ، وَغَيْرهُمَا.
وَتَفَقَّهَ عَلَى شيَخِ الحَنَفِيَّة أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيّ.
وَسَرَدَ الصَّوْمَ وَكَانَ يَتهجدُ بِسُبُع القُرْآن.
قَالَ رَئِيْسُ الرُّؤَسَاء: كَانَ جَدِّي يَخْتَلِفُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ الرَّازِيّ، وَرُئِي لَهُ أَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ.