إبراهيم بن مالك الأنصاري بصري.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى التَّنِيسِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ بَصْرِيٌّ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ بْنُ يَعْلَى، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخْبِرُ بِمَوْتِ ابْنَتِهِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نِعْمَ الْخَتْنُ خَتْنُكَ، كَفَى الْمُؤَنَةَ وَسَتَرَ الْعَوْرَةَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَن أَنَس، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا غَزَا بِالْمُسْلِمِينَ أَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ حَوْبَةٌ يَعُولُهَا فَلْيَرْجِعْ فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَدْ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ يُنَادِي الثَّانِيَةَ: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ ابْنَتَانِ يَعُولُهُمَا فَلْيَرْجِعْ، فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَدْ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ يُنَادِي الثَّالِثَةَ: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ يَعُولُهُنَّ فَلْيَرْجِعْ، فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ أَعِينُوهُ، فَإِنَّهُ مَقْدُوحٌ.
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ: يَعْنِي مَغْلُوبٌ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمد بْنِ حَاتِمٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى الْخَشَّابُ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنِ أَيُّوبَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَذَا جِبْرِيلُ يُخْبِرُنِي عَنِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: مَا أَحَبَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ إِلا مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ، ولاَ أَبْغَضَهُمَا إِلا مُنَافِقٌ شَقِيٌّ، وَإِنَّ الْجَنَّةَ لأَشْوَقُ إِلَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ مِنْ سَلْمَانَ إِلَيْهَا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ مَعَ أَحَادِيثَ سِوَاهَا لإِبْرَاهِيمَ بْنِ مَالِكٍ هَذَا مَوْضُوعُهُ، كلها مناكير.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى التَّنِيسِيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ بَصْرِيٌّ، حَدَّثَنا أَبُو أُمَيَّةَ بْنُ يَعْلَى، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، قَالَ: دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُخْبِرُ بِمَوْتِ ابْنَتِهِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: نِعْمَ الْخَتْنُ خَتْنُكَ، كَفَى الْمُؤَنَةَ وَسَتَرَ الْعَوْرَةَ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْهَيْثَمِ، حَدَّثني أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَن أَنَس، قَال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا غَزَا بِالْمُسْلِمِينَ أَمَرَ مُنَادِيًا فَنَادَى: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ حَوْبَةٌ يَعُولُهَا فَلْيَرْجِعْ فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَدْ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ يُنَادِي الثَّانِيَةَ: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ ابْنَتَانِ يَعُولُهُمَا فَلْيَرْجِعْ، فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ قَدْ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ يُنَادِي الثَّالِثَةَ: مَعَاشِرَ الْمُسْلِمِينَ، مَنْ كَانَتْ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ يَعُولُهُنَّ فَلْيَرْجِعْ، فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَضَعَ عَنْهُ الْجِهَادَ، ثُمَّ أَعِينُوهُ، فَإِنَّهُ مَقْدُوحٌ.
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ: يَعْنِي مَغْلُوبٌ.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمد بْنِ حَاتِمٍ، حَدَّثَنا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى الْخَشَّابُ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَالِكٍ الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنِ أَيُّوبَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَذَا جِبْرِيلُ يُخْبِرُنِي عَنِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: مَا أَحَبَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ إِلا مُؤْمِنٌ تَقِيٌّ، ولاَ أَبْغَضَهُمَا إِلا مُنَافِقٌ شَقِيٌّ، وَإِنَّ الْجَنَّةَ لأَشْوَقُ إِلَى سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ مِنْ سَلْمَانَ إِلَيْهَا.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ مَعَ أَحَادِيثَ سِوَاهَا لإِبْرَاهِيمَ بْنِ مَالِكٍ هَذَا مَوْضُوعُهُ، كلها مناكير.