إِبْرَاهِيم بن عبد السَّلَام المَخْزُومِي الْمَكِّيّ
يروي عَن عبد الْعَزِيز بن أبي رواد قَالَ ابْن عدي لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ حدث بِالْمَنَاكِيرِ قَالَ وَعِنْدِي أَنه يسرق الحَدِيث فَهُوَ ضَعِيف
يروي عَن عبد الْعَزِيز بن أبي رواد قَالَ ابْن عدي لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ حدث بِالْمَنَاكِيرِ قَالَ وَعِنْدِي أَنه يسرق الحَدِيث فَهُوَ ضَعِيف
إبراهيم بن عَبد السلام المخزومي المكي.
ليس بمعروف، حدث بالمناكير، وعندي أنه يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَابُورَ الرِّقِّيُّ، قَال: حَدَّثَنا
إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: إِنَّ الْقُلُوبَ لَتَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ إِذَا أَصَابَهُ الْمَاءُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا جِلاؤُهَا؟ قَالَ: كَثْرَةُ ذِكْرِ اللَّهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ غَيْرُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبد السَّلامِ هَذَا عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَهو مَعْرُوفٌ بِعَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ هَارُونَ الْغَسَّانِيِّ، عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، وَهو مَشْهُورٌ، وَإِبْرَاهِيمُ هَذَا هُوَ مَجْهُولٌ وَلِجَهْلِهِ سَرَقَهُ مِنْهُ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ سَعِيد بْنِ شَهْرَيَارَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ الْمَكِّيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ سليمان عن طاووس، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِلسَّائِلِ حَقٌّ، وَإِنْ أَتَى عَلَى فَرَسٍ أَبْلَقَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا مَعْرُوفٌ بِغَيْرِ إِبْرَاهِيمَ هَذَا عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ سَرَقَهُ مِمَّنْ هُوَ مَعْرُوفٌ بِهِ، وَسُلَيْمَانُ الْمَذْكُورُ فِي هَذَا الإِسْنَادِ هُوَ سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ الأَحْوَلِ الْمَكِّيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ هَذَا هُوَ فِي جملة الضعفاء من الرواة.
ليس بمعروف، حدث بالمناكير، وعندي أنه يسرق الحديث.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بْنِ سَابُورَ الرِّقِّيُّ، قَال: حَدَّثَنا
إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ، حَدَّثَنا عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّاد، عَنْ نَافِعٍ، عنِ ابْنِ عُمَر، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَال: إِنَّ الْقُلُوبَ لَتَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ إِذَا أَصَابَهُ الْمَاءُ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا جِلاؤُهَا؟ قَالَ: كَثْرَةُ ذِكْرِ اللَّهِ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ رَوَاهُ غَيْرُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبد السَّلامِ هَذَا عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَهو مَعْرُوفٌ بِعَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ هَارُونَ الْغَسَّانِيِّ، عَنْ عَبد الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، وَهو مَشْهُورٌ، وَإِبْرَاهِيمُ هَذَا هُوَ مَجْهُولٌ وَلِجَهْلِهِ سَرَقَهُ مِنْهُ.
حَدَّثَنَا عَبد اللَّهِ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، حَدَّثني عَلِيُّ بْنُ سَعِيد بْنِ شَهْرَيَارَ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ الْمَكِّيُّ، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ سليمان عن طاووس، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لِلسَّائِلِ حَقٌّ، وَإِنْ أَتَى عَلَى فَرَسٍ أَبْلَقَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ أَيضًا مَعْرُوفٌ بِغَيْرِ إِبْرَاهِيمَ هَذَا عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ سَرَقَهُ مِمَّنْ هُوَ مَعْرُوفٌ بِهِ، وَسُلَيْمَانُ الْمَذْكُورُ فِي هَذَا الإِسْنَادِ هُوَ سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ الأَحْوَلِ الْمَكِّيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبد السَّلامِ هَذَا هُوَ فِي جملة الضعفاء من الرواة.