إسماعيل بن عبد الله بن سماعة: "دمشقي"، ثقة.
إسماعيل بن عبد الله بن سماعة
أبو محمد القرشي، العدوي، مولى عمر بن الخطاب أصله من الرملة.
روى عن الأوزاعي، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، أن أنس بن مالك حدثه أن أبا طلحة كان يترس بين يدي رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بترس واحد، وكان أبو طلحة رجلاً حسن الرمي، فكان إذا رمى يشرف رسول الله إلى موضع قبله.
وعنه، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن الله يحب الرفق في الأمر كله ".
وعنه، بسنده عن أبي جمعة، قال: تغدينا مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومعنا أبو عبيدة بن الجراح، فقلنا: يا رسول الله، أحد خير منا؟ أسلمنا معك، وجاهدنا معك؛ قال: " نعم، قوم يكونون من بعدكم يؤمنون بي ولم يروني ".
قال العجلي عنه: دمشقي ثقة.
أبو محمد القرشي، العدوي، مولى عمر بن الخطاب أصله من الرملة.
روى عن الأوزاعي، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، أن أنس بن مالك حدثه أن أبا طلحة كان يترس بين يدي رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بترس واحد، وكان أبو طلحة رجلاً حسن الرمي، فكان إذا رمى يشرف رسول الله إلى موضع قبله.
وعنه، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إن الله يحب الرفق في الأمر كله ".
وعنه، بسنده عن أبي جمعة، قال: تغدينا مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ومعنا أبو عبيدة بن الجراح، فقلنا: يا رسول الله، أحد خير منا؟ أسلمنا معك، وجاهدنا معك؛ قال: " نعم، قوم يكونون من بعدكم يؤمنون بي ولم يروني ".
قال العجلي عنه: دمشقي ثقة.