إبراهيم بن نُعَيْمٌ
- إبراهيم بن نُعَيْمٌ النَّحَّامُ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُسَيْدِ بن عبد بن عَوْفِ بْنِ عَبِيدِ بْنِ عَوِيجِ بْنِ عَدِيِّ بن كعب. وأمه زينب بنت حنظلة بن قسامة من قيس بن عبيد بن طريف بن مالك بن جدعاء بن ذهل بن رومان من طيّئ. وكانت زينب بنت قسامة تحت أسامة بن زيد فطلقها أسامة وهو ابن أربع عشرة سنة فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: من أدله على الوضيئة القتين وأنا صهره؟ وَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ينظر إلى نعيم. فقال نعيم: كأنك تريدني. قَالَ: أجل. فتزوجها نعيم فولدت له إبراهيم بن نعيم فولد إبراهيم بن نعيم محمدا وأمه ابنة العباس بن سعيد من الأزد من النمر نمر الأزد. وزيدا وعبد الله وعبيد الله وأبا بكرة لأمهات أولاد. وابنة له وأمها رقية بنت عمر بن الخطاب وأمها أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وأمها فاطمة بِنْت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وكان إبراهيم بن نعيم أحد الرؤوس يوم الحرة وقتل يومئذ في ذي الحجة سنة ثلاث وستين فمر عليه مروان بن الحكم وهو مع مسرف بن عقبة ويده على فرجه فقال: والله لئن حفظته في الممات لكما حفظته في الحياة. فقال له مسرف: والله ما أرى هؤلاء إلا أهل الجنة. لا يسمع هذا منك أهل الشأم فيكركرهم عن الطاعة. فقال لهم مروان. إنهم بدلوا وغيروا.
- إبراهيم بن نُعَيْمٌ النَّحَّامُ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُسَيْدِ بن عبد بن عَوْفِ بْنِ عَبِيدِ بْنِ عَوِيجِ بْنِ عَدِيِّ بن كعب. وأمه زينب بنت حنظلة بن قسامة من قيس بن عبيد بن طريف بن مالك بن جدعاء بن ذهل بن رومان من طيّئ. وكانت زينب بنت قسامة تحت أسامة بن زيد فطلقها أسامة وهو ابن أربع عشرة سنة فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يقول: من أدله على الوضيئة القتين وأنا صهره؟ وَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ينظر إلى نعيم. فقال نعيم: كأنك تريدني. قَالَ: أجل. فتزوجها نعيم فولدت له إبراهيم بن نعيم فولد إبراهيم بن نعيم محمدا وأمه ابنة العباس بن سعيد من الأزد من النمر نمر الأزد. وزيدا وعبد الله وعبيد الله وأبا بكرة لأمهات أولاد. وابنة له وأمها رقية بنت عمر بن الخطاب وأمها أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وأمها فاطمة بِنْت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وكان إبراهيم بن نعيم أحد الرؤوس يوم الحرة وقتل يومئذ في ذي الحجة سنة ثلاث وستين فمر عليه مروان بن الحكم وهو مع مسرف بن عقبة ويده على فرجه فقال: والله لئن حفظته في الممات لكما حفظته في الحياة. فقال له مسرف: والله ما أرى هؤلاء إلا أهل الجنة. لا يسمع هذا منك أهل الشأم فيكركرهم عن الطاعة. فقال لهم مروان. إنهم بدلوا وغيروا.