إبراهيم بن محمد بن عبيد بن جهينة
أبو إسحاق الشّهرزوريّ سمع بدمشق وحمص ومصر والرّيّ، وروى عنه جماعة.
روى عن الحسين بن بيان، بسنده عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عليكم بالإهليلج الأسود فاشربوه، فإنه شجرة من شجر الجنّة، طعمها مرّ، وهو شفاء من كلّ داء.
إبراهيم بن محمد بن عبيد
أبو مسعود الدّمشقي الحافظ أحد الجوّالين المكثرين، خرج عن دمشق قديماً، وطوّف البلاد.
سمع وأسمع.
روى عن عبد الله بن محمد المدني، بسنده عن ابن عمر: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لمّا أتى وادي محسر راحلته، وقال: " عليكم بحصى الخذف ".
قال الخطيب: سافر الكثير، وسمع وكتب ببغداد والكوفة والبصرة وواسط والأهواز
وأصبهان وبلاد خراسان، ثم استوطن بغداد بأخرة، وكان له عناية بصحيحي البخاري ومسلم، وعمل تعليقة أطراف الكتابين، ولم يرو من الحديث إلا شيئاً يسيراً على سبيل التّذكرة، وكان صدوقاً ديّناً ورعاً فهماً.
مات في سنة إحدى وأربعمئة ببغداد، وصلى عليه أبو حامد الإسفراييني، وكان وصيّة، ودفن في مقبرة المنصور، قريباً من السّكك.
أبو إسحاق الشّهرزوريّ سمع بدمشق وحمص ومصر والرّيّ، وروى عنه جماعة.
روى عن الحسين بن بيان، بسنده عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: عليكم بالإهليلج الأسود فاشربوه، فإنه شجرة من شجر الجنّة، طعمها مرّ، وهو شفاء من كلّ داء.
إبراهيم بن محمد بن عبيد
أبو مسعود الدّمشقي الحافظ أحد الجوّالين المكثرين، خرج عن دمشق قديماً، وطوّف البلاد.
سمع وأسمع.
روى عن عبد الله بن محمد المدني، بسنده عن ابن عمر: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لمّا أتى وادي محسر راحلته، وقال: " عليكم بحصى الخذف ".
قال الخطيب: سافر الكثير، وسمع وكتب ببغداد والكوفة والبصرة وواسط والأهواز
وأصبهان وبلاد خراسان، ثم استوطن بغداد بأخرة، وكان له عناية بصحيحي البخاري ومسلم، وعمل تعليقة أطراف الكتابين، ولم يرو من الحديث إلا شيئاً يسيراً على سبيل التّذكرة، وكان صدوقاً ديّناً ورعاً فهماً.
مات في سنة إحدى وأربعمئة ببغداد، وصلى عليه أبو حامد الإسفراييني، وكان وصيّة، ودفن في مقبرة المنصور، قريباً من السّكك.