إبراهيم بن عبد الله بن محمد
ابن علي بن مروان أبو إسحاق الشّاهد روى عن أبي عليّ الحسين بن إبراهيم بن جابر، بسنده عن جابر، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من أعتق عبداً وله فيه شرك وله وفاء فهو حرّ، ويضمن نصيب شركائه بقيمة عدل بما أساء مشاركتهم، وليس على العبد شيء ".
ابن علي بن مروان أبو إسحاق الشّاهد روى عن أبي عليّ الحسين بن إبراهيم بن جابر، بسنده عن جابر، أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من أعتق عبداً وله فيه شرك وله وفاء فهو حرّ، ويضمن نصيب شركائه بقيمة عدل بما أساء مشاركتهم، وليس على العبد شيء ".
إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن مُحَمَّد
روى زَكَرِيَّا بن يحيى السَّاجِي عَن مُحَمَّد بن الفضيل الْمَكِّيّ عَن أَبِيه عَن إِبْرَاهِيم بن عبد الله هَذَا قَالَ مر مَالك بن أنس بقينة تغني بِشعر مُسلم الْيَتِيم أَنْت أُخْتِي وَأَنت حُرْمَة جاري.
... وحقيق على حفظ الْجوَار
(إِن للْجَار أَن تغيب عَنَّا.
... حَافِظًا فِي الْغَيْب للأسرار)
(مَا أَتَى لي أَكَانَ لكتاب ستر.
... مستل أم بَقِي بِغَيْر ستار)
قَالَ الْخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك إِبْرَاهِيم بن عبد الله شيخ مَجْهُول
قلت وَهُوَ غير إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن قريم الْأنْصَارِيّ قَاضِي الْمَدِينَة وَقد روى التِّرْمِذِيّ فِي علل الْجَامِع عَن رجل عَنهُ حِكَايَة عَن مَالك وَهَذَا مَنْسُوب إِلَى جده وَكَانَ قَاضِيا بِالْمَدِينَةِ وَقد قرق بَينهمَا الْخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك وَلم أر من جمع بَينهمَا
قلت قد ذكره الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان مُخْتَصرا فَلَا وَجه لاستدراكه عَلَيْهِ
قلت إِنَّمَا ذكره للتمييز وَلم يذكر فِيهِ تضعيفا فَلَا بُد من استدراكه عَلَيْهِ.
روى زَكَرِيَّا بن يحيى السَّاجِي عَن مُحَمَّد بن الفضيل الْمَكِّيّ عَن أَبِيه عَن إِبْرَاهِيم بن عبد الله هَذَا قَالَ مر مَالك بن أنس بقينة تغني بِشعر مُسلم الْيَتِيم أَنْت أُخْتِي وَأَنت حُرْمَة جاري.
... وحقيق على حفظ الْجوَار
(إِن للْجَار أَن تغيب عَنَّا.
... حَافِظًا فِي الْغَيْب للأسرار)
(مَا أَتَى لي أَكَانَ لكتاب ستر.
... مستل أم بَقِي بِغَيْر ستار)
قَالَ الْخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك إِبْرَاهِيم بن عبد الله شيخ مَجْهُول
قلت وَهُوَ غير إِبْرَاهِيم بن عبد الله بن قريم الْأنْصَارِيّ قَاضِي الْمَدِينَة وَقد روى التِّرْمِذِيّ فِي علل الْجَامِع عَن رجل عَنهُ حِكَايَة عَن مَالك وَهَذَا مَنْسُوب إِلَى جده وَكَانَ قَاضِيا بِالْمَدِينَةِ وَقد قرق بَينهمَا الْخَطِيب فِي أَسمَاء من روى عَن مَالك وَلم أر من جمع بَينهمَا
قلت قد ذكره الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان مُخْتَصرا فَلَا وَجه لاستدراكه عَلَيْهِ
قلت إِنَّمَا ذكره للتمييز وَلم يذكر فِيهِ تضعيفا فَلَا بُد من استدراكه عَلَيْهِ.