أسلم بن محمد بن سلامة
ابن عبد الله بن عبد الرحمن أبو دفافة الكناني العماني من أهل عمان، مدينة البلقاء، قدم دمشق وحدث بها.
روى عن أبي عطاء السائب بن أحمد، بسنده عن حذيفة بن اليمان، قال: والله إني لأعلم الناس بكل فتنة هي كائنة فيما بيني وبين الساعة، وما بي أن يكون
رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أسر إلي في ذلك شيئاً لم يحدثه غيري، ولكن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال وهو يحدث مجلساً أنا فيهم عن الفتن، فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يد الفتن: " منهن ثلاث لا يكون يذرن شيئاً، ومنهن فتن كرياح الصيف منها صغار ومنها كبار ".
قال حذيفة: فذهب أولئك الرهط غيري.
قال ابن زبر: مات سنة أربع وعشرين وثلاثمئة.
خالفه الرازي، قال: مات سنة خمس وعشرين وثلاثمئة.
ابن عبد الله بن عبد الرحمن أبو دفافة الكناني العماني من أهل عمان، مدينة البلقاء، قدم دمشق وحدث بها.
روى عن أبي عطاء السائب بن أحمد، بسنده عن حذيفة بن اليمان، قال: والله إني لأعلم الناس بكل فتنة هي كائنة فيما بيني وبين الساعة، وما بي أن يكون
رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أسر إلي في ذلك شيئاً لم يحدثه غيري، ولكن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال وهو يحدث مجلساً أنا فيهم عن الفتن، فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يد الفتن: " منهن ثلاث لا يكون يذرن شيئاً، ومنهن فتن كرياح الصيف منها صغار ومنها كبار ".
قال حذيفة: فذهب أولئك الرهط غيري.
قال ابن زبر: مات سنة أربع وعشرين وثلاثمئة.
خالفه الرازي، قال: مات سنة خمس وعشرين وثلاثمئة.