أحمد بن عمرو بن جابر
أبو بكر الطحان الحافظ نزيل الرملة. سمع بدمشق وبغيرها.
حدث بسنده عن عائشة قالت: قلت: يا رسول الله، أرأيت إذا بدلت الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار فأين الناس يومئذٍ؟ قال: على الصراط.
وحدث أيضاً عن علي بن عثمان وإبراهيم بن إسحاق بسندهما عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يجاء بالموت كأنه كبش أملح فينادي مناد: يا أهل الجنة، هل تعرفون هذا فيشرئبون وينظرون وكلهم قد رآه فيقولون نعم هذا الموت ثم يؤخذ فيذبح فيقال: يا أهل الجنة، خلود فلا موت، ويا أهل النار خلود فلا موت، وذلك قوله عز وجل " وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلةٍ " قال: أهل الدنيا في غفلة.
مات أبو بكر أحمد بن عمرو بن جابر سنة ثلاث وثلاثين وثلاث مئة.
أبو بكر الطحان الحافظ نزيل الرملة. سمع بدمشق وبغيرها.
حدث بسنده عن عائشة قالت: قلت: يا رسول الله، أرأيت إذا بدلت الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار فأين الناس يومئذٍ؟ قال: على الصراط.
وحدث أيضاً عن علي بن عثمان وإبراهيم بن إسحاق بسندهما عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار يجاء بالموت كأنه كبش أملح فينادي مناد: يا أهل الجنة، هل تعرفون هذا فيشرئبون وينظرون وكلهم قد رآه فيقولون نعم هذا الموت ثم يؤخذ فيذبح فيقال: يا أهل الجنة، خلود فلا موت، ويا أهل النار خلود فلا موت، وذلك قوله عز وجل " وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلةٍ " قال: أهل الدنيا في غفلة.
مات أبو بكر أحمد بن عمرو بن جابر سنة ثلاث وثلاثين وثلاث مئة.