أَحْمَدُ بنُ بُهزَادَ بنِ مِهْرَانَ المِصْرِيُّ
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، الصَّدُوْق، أَبُو الحَسَنِ الفَارِسِيُّ، السِّيرَافِيُّ، ثُمَّ المِصْرِيُّ.
سَمِعَ: الرَّبِيْع المُرَادِيَّ، وَبَحْر بن نَصْرٍ الخَوْلاَنِيّ، وَبَكَّار بنَ قُتَيْبَةَ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ فَهد، وَطَائِفَة.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ مُفرج القُرْطُبِيّ، وَابْنُ مَنْدَة، وَأَبُو مُحَمَّدٍ بنُ النَّحَّاسِ، وَالمِصْرِيّون.
وَسَمِعَ مِنْهُ: أَحْمَدُ بنُ عَوْن الله القُرْطُبِيّ، وَتَرَكَه لأَنَّه قَرَص لَهُ عُثْمَان - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - ثُمَّ أَملَى حَدِيْثاً يتضمَّن مخَالفَةَ الجَمَاعَة، فَقَالَ:
أَجيفُوا البَاب، مَا أَمليتُهُ مُنْذُ ثَلاَثِيْنَ سَنَةً، فَاسْتشعر القَوْمُ، وَلَوْ سكت لمدَّ عَلَيْهِم، فَقَامُوا عَلَيْهِ، وَمُنِعَ مِنَ التَّحْدِيث، فَكَانَ
يَجْلِس مُنفرداً، ثُمَّ تعصَّب لَهُ قَوْمٌ مِنَ الفُرْس.وَحَدَّثَ وَقَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ: مَا علمنَا إِلاَّ خَيراً.
تُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، الصَّدُوْق، أَبُو الحَسَنِ الفَارِسِيُّ، السِّيرَافِيُّ، ثُمَّ المِصْرِيُّ.
سَمِعَ: الرَّبِيْع المُرَادِيَّ، وَبَحْر بن نَصْرٍ الخَوْلاَنِيّ، وَبَكَّار بنَ قُتَيْبَةَ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ فَهد، وَطَائِفَة.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ مُفرج القُرْطُبِيّ، وَابْنُ مَنْدَة، وَأَبُو مُحَمَّدٍ بنُ النَّحَّاسِ، وَالمِصْرِيّون.
وَسَمِعَ مِنْهُ: أَحْمَدُ بنُ عَوْن الله القُرْطُبِيّ، وَتَرَكَه لأَنَّه قَرَص لَهُ عُثْمَان - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - ثُمَّ أَملَى حَدِيْثاً يتضمَّن مخَالفَةَ الجَمَاعَة، فَقَالَ:
أَجيفُوا البَاب، مَا أَمليتُهُ مُنْذُ ثَلاَثِيْنَ سَنَةً، فَاسْتشعر القَوْمُ، وَلَوْ سكت لمدَّ عَلَيْهِم، فَقَامُوا عَلَيْهِ، وَمُنِعَ مِنَ التَّحْدِيث، فَكَانَ
يَجْلِس مُنفرداً، ثُمَّ تعصَّب لَهُ قَوْمٌ مِنَ الفُرْس.وَحَدَّثَ وَقَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ: مَا علمنَا إِلاَّ خَيراً.
تُوُفِّيَ فِي شَعْبَانَ سَنَةَ سِتٍّ وَأَرْبَعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.