أبو الفتح الفوشنجي
أبو الفتح سيار بن محمد بن الحسن الشعبي الفوشنجي من أهل فوشنج.
كان شيخاً فاضلاً، كثير المحفوظ، حسن السمت، قدم علينا مرو متظلماً. سمع بهراة أبا العلاء صاعد بن سيار الهروي. كتبت عنه حديثاً وحداً وكتبت عنه أبياتاً من الشعر في المحاورة لا غير، وكانت ولادته في الثامن عشر من جمادى الأولى سنة أربع وستين وأربعمئة بفوشنج، وتوفي بمرو عصريوم الخميس الثالث عشر من ذي الحجة سنة تسع وثلاثين وخمسمئة، وصلينا عليه يوم الجمعة في الجامع الأقدم بعد الصلاة وحمل إلى بلده فوشنج ودفن بها
أبو الفتح سيار بن محمد بن الحسن الشعبي الفوشنجي من أهل فوشنج.
كان شيخاً فاضلاً، كثير المحفوظ، حسن السمت، قدم علينا مرو متظلماً. سمع بهراة أبا العلاء صاعد بن سيار الهروي. كتبت عنه حديثاً وحداً وكتبت عنه أبياتاً من الشعر في المحاورة لا غير، وكانت ولادته في الثامن عشر من جمادى الأولى سنة أربع وستين وأربعمئة بفوشنج، وتوفي بمرو عصريوم الخميس الثالث عشر من ذي الحجة سنة تسع وثلاثين وخمسمئة، وصلينا عليه يوم الجمعة في الجامع الأقدم بعد الصلاة وحمل إلى بلده فوشنج ودفن بها
أبو الفتح الفوشنجي
أبو الفتح المختار بن عبد الحميد بن المنتصر بن محمد بن علي الأديب من أهل فوشنج سكن هراة.
كان شيخاً فاضلاً، عالماً، له معرفة بالأدب، وكان حسن الخط كثير الجمع، والكتابة، والتحصيل جمع " تواريخ وفيات الشيوخ "، بعد ما جمعه الحاكم الكتبي، وكان ابن بنت الإمام أبي الحسن عبد الرحمن بن محمد الداودي. سمع جده لأمه. كتب إلي الإجازة
سنة ثلاثين وخمسمئة. وكانت ولادته في حدود سنة ستين وأربعمئة تقديراً مني. ومات باشكيذبان يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر رمضان سنة ست وثلاثين وخمسمئة، ودفن بجنب أبيه.
أبو الفتح المختار بن عبد الحميد بن المنتصر بن محمد بن علي الأديب من أهل فوشنج سكن هراة.
كان شيخاً فاضلاً، عالماً، له معرفة بالأدب، وكان حسن الخط كثير الجمع، والكتابة، والتحصيل جمع " تواريخ وفيات الشيوخ "، بعد ما جمعه الحاكم الكتبي، وكان ابن بنت الإمام أبي الحسن عبد الرحمن بن محمد الداودي. سمع جده لأمه. كتب إلي الإجازة
سنة ثلاثين وخمسمئة. وكانت ولادته في حدود سنة ستين وأربعمئة تقديراً مني. ومات باشكيذبان يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر رمضان سنة ست وثلاثين وخمسمئة، ودفن بجنب أبيه.