أبو الجنوب المؤذن المؤدب
مؤذن الضحاك بن قيس.
عن عمر بن مهاجر: أن أبا الجنوب مؤذن الضحاك بن قيس كان معلم كتاب، فجاءه، فسلم عليه ثم قال: والله إني لأحبك أيها الأمير لله تعالى، فقال له الضحاك بن قيس: وأنا والله أبغضك لله تعالى. قال: ولم؟ قال: إنك ترتشي في التعليم، وتبغي في التأذين.
مؤذن الضحاك بن قيس.
عن عمر بن مهاجر: أن أبا الجنوب مؤذن الضحاك بن قيس كان معلم كتاب، فجاءه، فسلم عليه ثم قال: والله إني لأحبك أيها الأمير لله تعالى، فقال له الضحاك بن قيس: وأنا والله أبغضك لله تعالى. قال: ولم؟ قال: إنك ترتشي في التعليم، وتبغي في التأذين.