الفضل بْن أَحْمَد، أَبُو القاسم السراج:
حَدَّث عَنْ عَبْد الأعلى بْن حَمَّاد النَّرسي. روى عنه عَلِيّ بْن عُمَر السكري.
أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بن عليّ الطناجيري، حدّثنا عليّ بن عمر الحربي، حَدَّثَنَا أَبُو خُبَيْبٍ الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ محمّد البرتي، وأبو القاسم الفضل بن أحمد السّرّاج، ومحمّد ابن عليّ بن عمر، وأَبُو بَكْرٍ الْحَفَّارُ قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حمّاد، حدّثنا حمّاد ابن سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ رَجُلا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ:
أَزُورُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ، قَالَ: هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟ قَالَ: لا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ، قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .
حَدَّث عَنْ عَبْد الأعلى بْن حَمَّاد النَّرسي. روى عنه عَلِيّ بْن عُمَر السكري.
أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ بن عليّ الطناجيري، حدّثنا عليّ بن عمر الحربي، حَدَّثَنَا أَبُو خُبَيْبٍ الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ محمّد البرتي، وأبو القاسم الفضل بن أحمد السّرّاج، ومحمّد ابن عليّ بن عمر، وأَبُو بَكْرٍ الْحَفَّارُ قَالُوا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حمّاد، حدّثنا حمّاد ابن سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّ رَجُلا زَارَ أَخًا لَهُ فِي قَرْيَةٍ أُخْرَى، فَأَرْصَدَ اللَّهُ عَلَى مَدْرَجَتِهِ مَلَكًا، فَلَمَّا أَتَى عَلَيْهِ قَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ؟ قَالَ:
أَزُورُ أَخًا لِي فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ، قَالَ: هَلْ لَهُ عَلَيْكَ مِنْ نِعْمَةٍ تَرُبُّهَا؟ قَالَ: لا، غَيْرَ أَنِّي أَحْبَبْتُهُ فِي اللَّهِ، قَالَ: فَإِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكَ فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّكَ كَمَا أَحْبَبْتَهُ فِيهِ» .