هانئ بن حزام ويقال ابن حرام روى عن..روى عنه المغيرة بن النعمان سمعت أبى يقول ذلك.
هَانِئُ بْنُ حِزَامٍ
- هَانِئُ بْنُ حِزَامٍ. روى عن عمر بن الخطاب. قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ مَالِكِ ابن أَنَسٍ عَنْ هَانِئِ بْنِ حِزَامٍ قَالَ: كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ أَنَّهُ وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلا فَقَتَلَهُمَا. قَالَ فَكَتَبَ عُمَرُ إِلَى عَامِلِهِ فِي الْعَلانِيَةِ أَنْ يُقَادَ مِنْهُ. وَكَتَبَ إِلَيْهِ فِي السِّرِّ أَنْ يَأْخُذُوا الدِّيَةَ.
- هَانِئُ بْنُ حِزَامٍ. روى عن عمر بن الخطاب. قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ مَالِكِ ابن أَنَسٍ عَنْ هَانِئِ بْنِ حِزَامٍ قَالَ: كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَذَكَرَ أَنَّهُ وَجَدَ مَعَ امْرَأَتِهِ رَجُلا فَقَتَلَهُمَا. قَالَ فَكَتَبَ عُمَرُ إِلَى عَامِلِهِ فِي الْعَلانِيَةِ أَنْ يُقَادَ مِنْهُ. وَكَتَبَ إِلَيْهِ فِي السِّرِّ أَنْ يَأْخُذُوا الدِّيَةَ.
هانئ بن حِزَام (بالزاي، وقيل: حَرَام، بالراء، والأول أصح):
روى عن: عمر بن الخطاب (رضي الله عنه).
وروى عنه: مالك بن أنس النخعي الكوفي (وهو غير الإمام إمام دار الهجرة).
أخرج عبد الرزاق في المصنف (9/ 435 - 436 رقم 17921)، وابن أبي شيبة في المصنف (9/ 406)، والإمام أحمد في العلل (رقم 472، 1372)، والدارقطني في المؤتلف والمختلف (2/ 575 - 576)، والخطيب في المتفق والمفترق (3/ 1992 - 1994 رقم 1415)؛ كلّهم
من طريق مغيرة بن النعمان، عن مالك بن أنس (وعند بعضهم حُذف مالك بن أنس)، عن هانئ بن حزام قال: "كنت جالسًا عند عمر بن الخطاب، فجاءه كتاب عامل من عُمَّاله، يسأله عن رجل وجد مع امرأته رجلًا فقتله؛ فكتب إليه عمر في السّر: يُعطي الدِّية، وكتب في العلانية: أَقِدْ منه".
قال ابن عبد البر في التمهيد (21/ 258): "مجهول، وحديثه هذا لا حجة فيه لضعفه".
وانظر ترجمته: في التاريخ الكبير للبخاري (8/ 231)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 101)؛ ولضبط اسمه والخلاف فيه، انظر: العلل للإمام أحمد، والمؤتلف والمختلف للدارقطني -وسبقا-، والإكمال لابن ماكولا (2/ 416).
روى عن: عمر بن الخطاب (رضي الله عنه).
وروى عنه: مالك بن أنس النخعي الكوفي (وهو غير الإمام إمام دار الهجرة).
أخرج عبد الرزاق في المصنف (9/ 435 - 436 رقم 17921)، وابن أبي شيبة في المصنف (9/ 406)، والإمام أحمد في العلل (رقم 472، 1372)، والدارقطني في المؤتلف والمختلف (2/ 575 - 576)، والخطيب في المتفق والمفترق (3/ 1992 - 1994 رقم 1415)؛ كلّهم
من طريق مغيرة بن النعمان، عن مالك بن أنس (وعند بعضهم حُذف مالك بن أنس)، عن هانئ بن حزام قال: "كنت جالسًا عند عمر بن الخطاب، فجاءه كتاب عامل من عُمَّاله، يسأله عن رجل وجد مع امرأته رجلًا فقتله؛ فكتب إليه عمر في السّر: يُعطي الدِّية، وكتب في العلانية: أَقِدْ منه".
قال ابن عبد البر في التمهيد (21/ 258): "مجهول، وحديثه هذا لا حجة فيه لضعفه".
وانظر ترجمته: في التاريخ الكبير للبخاري (8/ 231)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 101)؛ ولضبط اسمه والخلاف فيه، انظر: العلل للإمام أحمد، والمؤتلف والمختلف للدارقطني -وسبقا-، والإكمال لابن ماكولا (2/ 416).