هانئ بن حزام ويقال ابن حرام روى عن..روى عنه المغيرة بن النعمان سمعت أبى يقول ذلك.
هانئ بن حزام
قال البخاري: قال وكيع ويحيى بن آدم: هانئ بن حزام، وقال ابن مهدي، عن سفيان، عن مغيرة بن النعمان، عن هانئ بن حرام، قال أحمد: وهم ابن مهدي.
"التاريخ الكبير" 8/ 231
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع بحديث سفيان، عن المغيرة بن النعمان، عن هانئ بن حزام، وكذا قال يحيى بن آدم.
وقال ابن مهدي: حرام، صحف عبد الرحمن، وإنما هو حزام.
"العلل" رواية عبد اللَّه (472)، (1372)
قال البخاري: قال وكيع ويحيى بن آدم: هانئ بن حزام، وقال ابن مهدي، عن سفيان، عن مغيرة بن النعمان، عن هانئ بن حرام، قال أحمد: وهم ابن مهدي.
"التاريخ الكبير" 8/ 231
قال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا وكيع بحديث سفيان، عن المغيرة بن النعمان، عن هانئ بن حزام، وكذا قال يحيى بن آدم.
وقال ابن مهدي: حرام، صحف عبد الرحمن، وإنما هو حزام.
"العلل" رواية عبد اللَّه (472)، (1372)
هانئ بن حِزَام (بالزاي، وقيل: حَرَام، بالراء، والأول أصح):
روى عن: عمر بن الخطاب (رضي الله عنه).
وروى عنه: مالك بن أنس النخعي الكوفي (وهو غير الإمام إمام دار الهجرة).
أخرج عبد الرزاق في المصنف (9/ 435 - 436 رقم 17921)، وابن أبي شيبة في المصنف (9/ 406)، والإمام أحمد في العلل (رقم 472، 1372)، والدارقطني في المؤتلف والمختلف (2/ 575 - 576)، والخطيب في المتفق والمفترق (3/ 1992 - 1994 رقم 1415)؛ كلّهم
من طريق مغيرة بن النعمان، عن مالك بن أنس (وعند بعضهم حُذف مالك بن أنس)، عن هانئ بن حزام قال: "كنت جالسًا عند عمر بن الخطاب، فجاءه كتاب عامل من عُمَّاله، يسأله عن رجل وجد مع امرأته رجلًا فقتله؛ فكتب إليه عمر في السّر: يُعطي الدِّية، وكتب في العلانية: أَقِدْ منه".
قال ابن عبد البر في التمهيد (21/ 258): "مجهول، وحديثه هذا لا حجة فيه لضعفه".
وانظر ترجمته: في التاريخ الكبير للبخاري (8/ 231)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 101)؛ ولضبط اسمه والخلاف فيه، انظر: العلل للإمام أحمد، والمؤتلف والمختلف للدارقطني -وسبقا-، والإكمال لابن ماكولا (2/ 416).
روى عن: عمر بن الخطاب (رضي الله عنه).
وروى عنه: مالك بن أنس النخعي الكوفي (وهو غير الإمام إمام دار الهجرة).
أخرج عبد الرزاق في المصنف (9/ 435 - 436 رقم 17921)، وابن أبي شيبة في المصنف (9/ 406)، والإمام أحمد في العلل (رقم 472، 1372)، والدارقطني في المؤتلف والمختلف (2/ 575 - 576)، والخطيب في المتفق والمفترق (3/ 1992 - 1994 رقم 1415)؛ كلّهم
من طريق مغيرة بن النعمان، عن مالك بن أنس (وعند بعضهم حُذف مالك بن أنس)، عن هانئ بن حزام قال: "كنت جالسًا عند عمر بن الخطاب، فجاءه كتاب عامل من عُمَّاله، يسأله عن رجل وجد مع امرأته رجلًا فقتله؛ فكتب إليه عمر في السّر: يُعطي الدِّية، وكتب في العلانية: أَقِدْ منه".
قال ابن عبد البر في التمهيد (21/ 258): "مجهول، وحديثه هذا لا حجة فيه لضعفه".
وانظر ترجمته: في التاريخ الكبير للبخاري (8/ 231)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 101)؛ ولضبط اسمه والخلاف فيه، انظر: العلل للإمام أحمد، والمؤتلف والمختلف للدارقطني -وسبقا-، والإكمال لابن ماكولا (2/ 416).