ابْنُ أَبِي شَمْسٍ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ النَّيْسَابُوْرِيُّ
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الفَقِيْهُ، الرَّئِيْسُ، شَيْخُ القُرَّاءِ، أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مُوْسَى بنِ أَحْمَدَ بنِ مَنْصُوْرٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الشَّامَاتِيُّ، المُقْرِئُ.
عُرِفَ بِابْنِ أَبِي شَمْس، صَاحِبُ تِيْك الأَرْبَعِيْنَ حَدِيْثاً.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي مُحَمَّدٍ المَخْلَدي، وَأَبِي طَاهِر بن خُزَيْمَةَ، وَأَبِي بَكْرٍ الجَوزقِي، وَأَبِي نُعَيْمٍ عَبْدِ الْملك بن الحَسَنِ، وَأَبِي القَاسِمِ بن حَبِيْبٍ المُفسر، وَالقَاضِي أَبِي مَنْصُوْرٍ الأَزْدِيّ؛ لقِيه بهَرَاة.
وَسَمِعَ: كِتَاب (الغَايَة فِي القِرَاءات) مِنْ أَبِي بَكْرٍ بنِ مِهْرَانَ المُؤَلّف.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ صَاعِد القَاضِي، وَزَاهِرُ بنُ طَاهِر، وَأَبُو المُظَفَّرِ عبدُ الْمُنعم بن القُشَيْرِيّ، وَطَائِفَة.
قَالَ عبدُ الغَافِرِ فِي (السيَاق) :شَيْخٌ فَاضِلٌ ثِقَةٌ، عَالِمٌ بِالقِرَاءات، متصرفٌ فِي الأُمُوْر، اخْتَاره المَشَايِخُ لنِيَابَة الرِّئَاسَة بِنَيْسَابُوْرَ مُدَّةً، لحُسن كَفَاءته وَفَضْلِهِ بِالتَّوسط بَيْنَ الْخُصُوم، عَقَدَ مَجْلِس الإِملاَء، وَأَملَى سِنِيْنَ، وَمَاتَ فِي شَعْبَانَ، سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَلَهُ نَحْوٌ مِنْ ثَمَانِيْنَ سَنَةً - رَحِمَهُ اللهُ -.
الشَّيْخُ، الإِمَامُ، الفَقِيْهُ، الرَّئِيْسُ، شَيْخُ القُرَّاءِ، أَبُو سَعْدٍ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مُوْسَى بنِ أَحْمَدَ بنِ مَنْصُوْرٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الشَّامَاتِيُّ، المُقْرِئُ.
عُرِفَ بِابْنِ أَبِي شَمْس، صَاحِبُ تِيْك الأَرْبَعِيْنَ حَدِيْثاً.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي مُحَمَّدٍ المَخْلَدي، وَأَبِي طَاهِر بن خُزَيْمَةَ، وَأَبِي بَكْرٍ الجَوزقِي، وَأَبِي نُعَيْمٍ عَبْدِ الْملك بن الحَسَنِ، وَأَبِي القَاسِمِ بن حَبِيْبٍ المُفسر، وَالقَاضِي أَبِي مَنْصُوْرٍ الأَزْدِيّ؛ لقِيه بهَرَاة.
وَسَمِعَ: كِتَاب (الغَايَة فِي القِرَاءات) مِنْ أَبِي بَكْرٍ بنِ مِهْرَانَ المُؤَلّف.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ صَاعِد القَاضِي، وَزَاهِرُ بنُ طَاهِر، وَأَبُو المُظَفَّرِ عبدُ الْمُنعم بن القُشَيْرِيّ، وَطَائِفَة.
قَالَ عبدُ الغَافِرِ فِي (السيَاق) :شَيْخٌ فَاضِلٌ ثِقَةٌ، عَالِمٌ بِالقِرَاءات، متصرفٌ فِي الأُمُوْر، اخْتَاره المَشَايِخُ لنِيَابَة الرِّئَاسَة بِنَيْسَابُوْرَ مُدَّةً، لحُسن كَفَاءته وَفَضْلِهِ بِالتَّوسط بَيْنَ الْخُصُوم، عَقَدَ مَجْلِس الإِملاَء، وَأَملَى سِنِيْنَ، وَمَاتَ فِي شَعْبَانَ، سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة، وَلَهُ نَحْوٌ مِنْ ثَمَانِيْنَ سَنَةً - رَحِمَهُ اللهُ -.