ابْنُ الزُّبَيْرِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الزُّبَيْرِ القُرَشِيُّ
الإِمَامُ، الثِّقَة، المُتْقِن، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الزُّبَيْرِ القُرَشِيّ، الكُوْفِيّ، الأَدِيْب.
حدَّث بِبَغْدَادَ عَنْ: إِبْرَاهِيْمَ بنِ أَبِي العَنْبَس القَاضِي، وَالحَسَنِ بنِ عَلِيِّ بنِ عَفَّانَ، وَأَخِيْهِ مُحَمَّد، وَمُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ الحُنَيْنِيّ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ عَبْدِ اللهِ القَصَّار.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ رَزْقُوَيْه، وَأَبُو نَصْرٍ بنُ حَسْنُوْنَ، وَأَحْمَد بن كَثِيْر البَيِّع، وَعَلِيُّ بنُ دَاوُدَ الرَّزَّاز، وَأَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ، وَآخَرُوْنَ.
وَكَانَ أَديباً عَالِماً، مليحَ الكِتَابَة، بَدِيْع الوِرَاقَة، نسخَ الْكثير، وَكَانَ مِنْ جِلَّة تَلاَمِذَة ثَعْلب.
وَثَّقَهُ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ.
وَقَالَ: تُوُفِّيَ فِي ذِي القَعْدَةِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ عَنْ أَرْبَع وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.
وَقع لابْنِ الشِّحْنَة مِنْ طَرِيقه الأَمَالِي وَالقِرَاءة جُزْء.
الإِمَامُ، الثِّقَة، المُتْقِن، أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الزُّبَيْرِ القُرَشِيّ، الكُوْفِيّ، الأَدِيْب.
حدَّث بِبَغْدَادَ عَنْ: إِبْرَاهِيْمَ بنِ أَبِي العَنْبَس القَاضِي، وَالحَسَنِ بنِ عَلِيِّ بنِ عَفَّانَ، وَأَخِيْهِ مُحَمَّد، وَمُحَمَّدِ بنِ الحُسَيْنِ الحُنَيْنِيّ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ عَبْدِ اللهِ القَصَّار.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ رَزْقُوَيْه، وَأَبُو نَصْرٍ بنُ حَسْنُوْنَ، وَأَحْمَد بن كَثِيْر البَيِّع، وَعَلِيُّ بنُ دَاوُدَ الرَّزَّاز، وَأَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ، وَآخَرُوْنَ.
وَكَانَ أَديباً عَالِماً، مليحَ الكِتَابَة، بَدِيْع الوِرَاقَة، نسخَ الْكثير، وَكَانَ مِنْ جِلَّة تَلاَمِذَة ثَعْلب.
وَثَّقَهُ أَبُو بَكْرٍ الخَطِيْبُ.
وَقَالَ: تُوُفِّيَ فِي ذِي القَعْدَةِ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ عَنْ أَرْبَع وَتِسْعِيْنَ سَنَةً.
وَقع لابْنِ الشِّحْنَة مِنْ طَرِيقه الأَمَالِي وَالقِرَاءة جُزْء.