أحمد بن عبد الله بن علي
ابن طاوس بن موسى بن العباس بن طاوس، أبو الركاب المقرىء البغدادي سمع ببغداد، وقرأ القرآن بروايات كثيرة، وانتقل إلى دمشق في شعبان سنة إحدى وخمسين وأربع مئة، فاستوطنها إلى أن مات بها. وصنف في القراءات. وأقرأ القرآن بروايات. وكان ثقة خيراً مداوماً لتلاوة القرآن ماهراً فيها.
حدث بدمشق عن أبي طالب محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان بسنده عن أسامة بن زيد قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: لا يرث الكافر المسلم ولا المسلم الكافر.
ختم القرآن في سنة ثلاث وعشرين وأربع مئة وعمره عشر سنين أو أقل.
وتوفي في يوم الثلاثاء الثالث والعشرين من جمادى الآخرة سنة اثنتين وتسعين وأربع مئة بدمشق
ابن طاوس بن موسى بن العباس بن طاوس، أبو الركاب المقرىء البغدادي سمع ببغداد، وقرأ القرآن بروايات كثيرة، وانتقل إلى دمشق في شعبان سنة إحدى وخمسين وأربع مئة، فاستوطنها إلى أن مات بها. وصنف في القراءات. وأقرأ القرآن بروايات. وكان ثقة خيراً مداوماً لتلاوة القرآن ماهراً فيها.
حدث بدمشق عن أبي طالب محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان بسنده عن أسامة بن زيد قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: لا يرث الكافر المسلم ولا المسلم الكافر.
ختم القرآن في سنة ثلاث وعشرين وأربع مئة وعمره عشر سنين أو أقل.
وتوفي في يوم الثلاثاء الثالث والعشرين من جمادى الآخرة سنة اثنتين وتسعين وأربع مئة بدمشق