أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن حمزة، الفرائضي الرازي.
حدث ببغداد عَن أَبِي العباس الأصم النيسابوري. روى عنه يوسف بْن عُمَرَ القواس.
أَخْبَرَنِي الحسن بن أبي طالب، حدّثنا يوسف بن عمر، حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن حمزة الرازي الفرائضي، حدّثنا أبو العبّاس الأصم، أَخْبَرَنَا الربيع بْن سليمان. قَالَ:
كَانَ للشافعي صديق، فبلغه عنه شيء فعاتبه بأبيات أرسلها إليه:
اذهب فإنك من ودادي طالق ... لا طالق مني طلاق البين
فإن ارعويت فإنها تطليقة ... ويقيم ودك لي عَلَى ثنتين
وإن اعوججت شفعتها بمثالها ... فيكون تطليقين في قرءين
وإن الثلاث أتتك مني بتة ... لم يغن عنك شفاعة الثقلين
حدث ببغداد عَن أَبِي العباس الأصم النيسابوري. روى عنه يوسف بْن عُمَرَ القواس.
أَخْبَرَنِي الحسن بن أبي طالب، حدّثنا يوسف بن عمر، حَدَّثَنِي أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن حمزة الرازي الفرائضي، حدّثنا أبو العبّاس الأصم، أَخْبَرَنَا الربيع بْن سليمان. قَالَ:
كَانَ للشافعي صديق، فبلغه عنه شيء فعاتبه بأبيات أرسلها إليه:
اذهب فإنك من ودادي طالق ... لا طالق مني طلاق البين
فإن ارعويت فإنها تطليقة ... ويقيم ودك لي عَلَى ثنتين
وإن اعوججت شفعتها بمثالها ... فيكون تطليقين في قرءين
وإن الثلاث أتتك مني بتة ... لم يغن عنك شفاعة الثقلين