أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيل بْن مُحَمَّد بْن إِسْمَاعِيل ابن سعيد بْن أبان، أَبُو عَبْد اللَّه الضبي، الْمَعْرُوف بابن المحاملي :
سمع أَحْمَد بْن سلمان النجاد وَأَبَا سهل بْن زياد القطان، وحامد بْن مُحَمَّد الْهَرَوِيّ، وَأَبَا بَكْر الشَّافِعِيّ، وَأَبَا بَكْر بن مالك الإسكافى، وأبا على بن الصواف، وعمر بْن جعفر بْن سلم، ودعلج بن أحمد، وغيرهم.
كتبنا عَنْهُ وَكَانَ سماعه صحيحا فِي كتب أَبِي الْحُسَيْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الْقَاسِم المحاملي. وأما هو فلم يكن لَهُ كتاب.
يذكر أن مولده فِي شهر رمضان من سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة، وآخر ما حدث فِي أول سنة ثمان وعشرين وأربعمائة، ولم يرو بعد ذلك شيئا لأنه صار أصم لا يسمع ما يقرأ عَلَيْهِ، ومات فِي ليلة الخميس الرابع والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة تسع وعشرين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب حرب.
سمع أَحْمَد بْن سلمان النجاد وَأَبَا سهل بْن زياد القطان، وحامد بْن مُحَمَّد الْهَرَوِيّ، وَأَبَا بَكْر الشَّافِعِيّ، وَأَبَا بَكْر بن مالك الإسكافى، وأبا على بن الصواف، وعمر بْن جعفر بْن سلم، ودعلج بن أحمد، وغيرهم.
كتبنا عَنْهُ وَكَانَ سماعه صحيحا فِي كتب أَبِي الْحُسَيْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الْقَاسِم المحاملي. وأما هو فلم يكن لَهُ كتاب.
يذكر أن مولده فِي شهر رمضان من سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة، وآخر ما حدث فِي أول سنة ثمان وعشرين وأربعمائة، ولم يرو بعد ذلك شيئا لأنه صار أصم لا يسمع ما يقرأ عَلَيْهِ، ومات فِي ليلة الخميس الرابع والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة تسع وعشرين وأربعمائة، ودفن صبيحة تلك الليلة فِي مقبرة باب حرب.