عمرو بن حزم الانصاري له صحبة وأمره النبي صلى الله عليه وسلم
على اليمن وكتب له كتابا في الصدقات والديات روى عنه ابنه محمد سمعت أبي يقول ذلك، قال أبو محمد روى عنه النضر بن عبد الله السلمى وزياد بن نعيم الحضرمي.
على اليمن وكتب له كتابا في الصدقات والديات روى عنه ابنه محمد سمعت أبي يقول ذلك، قال أبو محمد روى عنه النضر بن عبد الله السلمى وزياد بن نعيم الحضرمي.
عمرو بن حزم الأنصاري
ب د ع: عَمْرو بْن حزم بْن زَيْد بْن لوذان بْن عَمْرو بْن عَبْد عوف بْن غنم بْن مَالِك بْن النجار الْأَنْصَارِيّ الخزرجي ثُمَّ النجاري ومنهم من ينسبه فِي بني مَالِك بْن جشم بْن الخزرج، ومنهم من ينسبه فِي ثعلبة بْن زَيْد مناة بْنُ حبيب بْن عَبْد حارثة بْن مَالِك.
وأمه من بني ساعدة، يكنى أبا الضحاك.
وأول مشاهده الخندق، واستعمله رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أهل نجران، وهم بنو الحارث بْن كعب، وهو ابْنُ سبع عشرة سنة، بعد أن بعث إليهم خَالِد بْن الْوَلِيد فأسلموا، وكتب لهم كتابًا فِيهِ الفرائض، والسنن، والصدقات، والديات.
(1273) أَنْبَأَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ، إِجَازَةً، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ عَمْرٍو، أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ سَوَادَةَ، أَنَّ زِيَادَ بْنَ نُعَيْمٍ، حَدَّثَهُ أَنَّ عَمْرَو بْنَ حَزْمٍ، قَالَ: رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرٍ، فَقَالَ: " انْزِلْ، لا تُؤْذِي صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرِ " وتوفي بالمدينة سنة إحدى وخمسين، وقيل: سنة أربع وخمسين، وقيل: سنة ثلاث وخمسين، وقيل: إنه توفي فِي خلافة عُمَر بْن الخطاب بالمدينة، والصحيح أَنَّهُ توفي بعد الخمسين، لأن مُحَمَّد بْن سِيرِينَ روى أَنَّهُ كلم معاوية بكلام شديد لما أراد البيعة ليزيد.
وَرَوَى أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَمْرٍو: أَنَّهُ رَوَى لِعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ لَمَّا قُتِلَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ".
وروى عَنْهُ ابْنُ مُحَمَّد، والنضر بْن عَبْد اللَّه السلمي، وزياد بْن نعيم الحضرمي.
أَخْرَجَهُ الثلاثة.
ب د ع: عَمْرو بْن حزم بْن زَيْد بْن لوذان بْن عَمْرو بْن عَبْد عوف بْن غنم بْن مَالِك بْن النجار الْأَنْصَارِيّ الخزرجي ثُمَّ النجاري ومنهم من ينسبه فِي بني مَالِك بْن جشم بْن الخزرج، ومنهم من ينسبه فِي ثعلبة بْن زَيْد مناة بْنُ حبيب بْن عَبْد حارثة بْن مَالِك.
وأمه من بني ساعدة، يكنى أبا الضحاك.
وأول مشاهده الخندق، واستعمله رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أهل نجران، وهم بنو الحارث بْن كعب، وهو ابْنُ سبع عشرة سنة، بعد أن بعث إليهم خَالِد بْن الْوَلِيد فأسلموا، وكتب لهم كتابًا فِيهِ الفرائض، والسنن، والصدقات، والديات.
(1273) أَنْبَأَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ، إِجَازَةً، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ عَمْرٍو، أَنْبَأَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ سَوَادَةَ، أَنَّ زِيَادَ بْنَ نُعَيْمٍ، حَدَّثَهُ أَنَّ عَمْرَو بْنَ حَزْمٍ، قَالَ: رَآنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى قَبْرٍ، فَقَالَ: " انْزِلْ، لا تُؤْذِي صَاحِبَ هَذَا الْقَبْرِ " وتوفي بالمدينة سنة إحدى وخمسين، وقيل: سنة أربع وخمسين، وقيل: سنة ثلاث وخمسين، وقيل: إنه توفي فِي خلافة عُمَر بْن الخطاب بالمدينة، والصحيح أَنَّهُ توفي بعد الخمسين، لأن مُحَمَّد بْن سِيرِينَ روى أَنَّهُ كلم معاوية بكلام شديد لما أراد البيعة ليزيد.
وَرَوَى أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَمْرٍو: أَنَّهُ رَوَى لِعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ لَمَّا قُتِلَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ ".
وروى عَنْهُ ابْنُ مُحَمَّد، والنضر بْن عَبْد اللَّه السلمي، وزياد بْن نعيم الحضرمي.
أَخْرَجَهُ الثلاثة.