إسماعيل بن خليفة، أبو إسرائيل بن أبي إسحاق الملائي
قال البخاري: قال أحمد: حدثنا حجاج، قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم بسنة.
"التاريخ الكبير" 1/ 346، "التاريخ الصغير" 2/ 153.
قال أبو داود: سمعت أحمد يحدث عن أبي إسرائيل الملائي.
"سؤالات أبي داود" (408).
قال المروذي: وذكر أبا إسرائيل الملائي، فقال: كان شيْعيًّا، وقد روى عنه الثوري حديثه فيمن أراد الحج فليتقدم.
"العلل" رواية المروذي وغيره (119).
قال عبد اللَّه: سألته عن أبي إسرائيل المُلائي، فقال: هو كذا.
قلت: ما شأنه؟ قال: خالف الناس في أحاديث، وكأنه عنده، ثم قال: حدث عنه سفيان الثوري باليمن، أملى عليهم ذلك الحديث.
قلت: ما هو؟ قال: حدث الفضيل بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس أو عن الفضل، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "من أراد الحج (فليتعجل) (1) " (2)، قال أبي: وكيع حدثنا عنه وأبو نعيم، وهو شيخ قديم، وهو أكبر من سفيان، وشعبة سمع من عطية وطلحة. أبو إسرائيل أدرك جنازة الشعبي.
قال أبي: اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق.
قلت: إن بعض من قال: هو ضعيف.
قال: لا، خالف في أحاديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2539).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: حدثنا أبو إسرائيل المُلائي، عن عطاء بن السائب، عن أبي الأحوص، عن عبد اللَّه قال: تذاكروا الحديث فإن حياته المذاكرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2675)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حجاج قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم بسنة، وكانت الجماجم في سنة ثلاث وثمانين، قال: ولي ثمان وسبعون سنة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5245).
قال سلمة: قال أحمد: حدثنا حجاج قال: قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم، وكانت الجماجم في سنة ثلاث وثمانين، قال: ولي ثمان
وسبعون سنة.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 232.
وقال سلمة: قال أحمد بن حنبل: حدثنا حجاج قال: سمعت أبا إسرائيل قال: أول يوم عرفت فيه الحَكم يوم مات الشعبي، قال: جاء إنسان يسأل عن مسألة فقالوا: عليك بالحكم بن عتيبة.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 831
قال الأثرم: قال أحمد: يكتب حديثه، وقد روى حديثًا منكرًا في القتيل -يعني: حديث عطية، عن أبي سعيد: وجد قتيل بين قريتين.
"الضعفاء" للعقيلي 1/ 76، "الجرح والتعديل" 2/ 166، "تهذيب الكمال" 3/ 78.
قال البخاري: قال أحمد: حدثنا حجاج، قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم بسنة.
"التاريخ الكبير" 1/ 346، "التاريخ الصغير" 2/ 153.
قال أبو داود: سمعت أحمد يحدث عن أبي إسرائيل الملائي.
"سؤالات أبي داود" (408).
قال المروذي: وذكر أبا إسرائيل الملائي، فقال: كان شيْعيًّا، وقد روى عنه الثوري حديثه فيمن أراد الحج فليتقدم.
"العلل" رواية المروذي وغيره (119).
قال عبد اللَّه: سألته عن أبي إسرائيل المُلائي، فقال: هو كذا.
قلت: ما شأنه؟ قال: خالف الناس في أحاديث، وكأنه عنده، ثم قال: حدث عنه سفيان الثوري باليمن، أملى عليهم ذلك الحديث.
قلت: ما هو؟ قال: حدث الفضيل بن عمرو، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس أو عن الفضل، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "من أراد الحج (فليتعجل) (1) " (2)، قال أبي: وكيع حدثنا عنه وأبو نعيم، وهو شيخ قديم، وهو أكبر من سفيان، وشعبة سمع من عطية وطلحة. أبو إسرائيل أدرك جنازة الشعبي.
قال أبي: اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق.
قلت: إن بعض من قال: هو ضعيف.
قال: لا، خالف في أحاديث.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2539).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: حدثنا أبو إسرائيل المُلائي، عن عطاء بن السائب، عن أبي الأحوص، عن عبد اللَّه قال: تذاكروا الحديث فإن حياته المذاكرة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (2675)
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا حجاج قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم بسنة، وكانت الجماجم في سنة ثلاث وثمانين، قال: ولي ثمان وسبعون سنة.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5245).
قال سلمة: قال أحمد: حدثنا حجاج قال: قال أبو إسرائيل: ولدت بعد الجماجم، وكانت الجماجم في سنة ثلاث وثمانين، قال: ولي ثمان
وسبعون سنة.
"المعرفة والتاريخ" 1/ 232.
وقال سلمة: قال أحمد بن حنبل: حدثنا حجاج قال: سمعت أبا إسرائيل قال: أول يوم عرفت فيه الحَكم يوم مات الشعبي، قال: جاء إنسان يسأل عن مسألة فقالوا: عليك بالحكم بن عتيبة.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 831
قال الأثرم: قال أحمد: يكتب حديثه، وقد روى حديثًا منكرًا في القتيل -يعني: حديث عطية، عن أبي سعيد: وجد قتيل بين قريتين.
"الضعفاء" للعقيلي 1/ 76، "الجرح والتعديل" 2/ 166، "تهذيب الكمال" 3/ 78.