عُثْمَان بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْن عَبْد الرّحمن بن الحكم ابن أَبِي العاص، أَبُو عَمْرو القرشي الأموي :
هكذا نسبه الحاكم أَبُو عَبْد اللَّهِ بْن البيع النيسابوري ونسبه غيره إِلَى عُثْمَان بْن عفان وقال: هو عُثْمَان بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الملك بْن سُلَيْمَان بْن عَبْد الملك بْن عَبْد اللَّه بْن عنبسة بْن عَمْرو بْن عُثْمَان بْن عفان.
كان جوالا حدث بمصر، والشام، والحجاز، وبغداد، والكوفة، والبصرة، وخراسان عَن مالك بْن أنس، وحماد بْن سلمة، وأبي المليح الرقي، ويحيى بْن أيوب المصري، والليث بن سعد، وعبد الله بن لهيعة، ورشدين بن سعد، ومسلم بن خالد، وإسماعيل بن عياش، وكان ضعيفا. والغالب على حديثه المناكير. روى عنه من العراقيين أحمد بن حاتم الفامي، وعبد الله بن محمد بن ناجية، وأحمد بن عمر بن زنجويه، وعلي بن إسحاق بن زاطيا، وذكر الحاكم أَبُو عَبْد اللَّه بْن البيع أَنَّهُ سكن نيسابور وبها مات.
أخبرنا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أخبرنا عَبْد الله بن إسحاق البغوي، حدّثنا أحمد بن حاتم الفامي المعدّل، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ- فِي خَانِ أَبِي زياد ببغداد- حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُرْسَلُ عَلَى أَهْلِ النَّارِ الْبُكَاءُ. فَيَبْكُونَ حَتَّى تَغِيضَ الدُّمُوعُ، حَتَّى يَبْكُوا الدَّمَ، حَتَّى يُرَى فِي وُجُوهِهِمْ كَهَيْئَةِ الأخدود، لو أُرْسِلَتْ فِيهِ السُّفُنُ لَجَرَتْ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن مخلد الوراق، حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عليّ النّاقد، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زاطيا- قراءة عليه سنة إحدى وثلاثمائة- حدّثنا عثمان بن عبد الله العثماني، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «صَلُّوا خَلْفَ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَصَلُّوا عَلَى مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلِ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ » .
هكذا نسبه الحاكم أَبُو عَبْد اللَّهِ بْن البيع النيسابوري ونسبه غيره إِلَى عُثْمَان بْن عفان وقال: هو عُثْمَان بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْن مُحَمَّد بْن عَبْد الملك بْن سُلَيْمَان بْن عَبْد الملك بْن عَبْد اللَّه بْن عنبسة بْن عَمْرو بْن عُثْمَان بْن عفان.
كان جوالا حدث بمصر، والشام، والحجاز، وبغداد، والكوفة، والبصرة، وخراسان عَن مالك بْن أنس، وحماد بْن سلمة، وأبي المليح الرقي، ويحيى بْن أيوب المصري، والليث بن سعد، وعبد الله بن لهيعة، ورشدين بن سعد، ومسلم بن خالد، وإسماعيل بن عياش، وكان ضعيفا. والغالب على حديثه المناكير. روى عنه من العراقيين أحمد بن حاتم الفامي، وعبد الله بن محمد بن ناجية، وأحمد بن عمر بن زنجويه، وعلي بن إسحاق بن زاطيا، وذكر الحاكم أَبُو عَبْد اللَّه بْن البيع أَنَّهُ سكن نيسابور وبها مات.
أخبرنا الْحَسَن بْن أَبِي بَكْر، أخبرنا عَبْد الله بن إسحاق البغوي، حدّثنا أحمد بن حاتم الفامي المعدّل، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ- فِي خَانِ أَبِي زياد ببغداد- حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يُرْسَلُ عَلَى أَهْلِ النَّارِ الْبُكَاءُ. فَيَبْكُونَ حَتَّى تَغِيضَ الدُّمُوعُ، حَتَّى يَبْكُوا الدَّمَ، حَتَّى يُرَى فِي وُجُوهِهِمْ كَهَيْئَةِ الأخدود، لو أُرْسِلَتْ فِيهِ السُّفُنُ لَجَرَتْ» .
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن مخلد الوراق، حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عليّ النّاقد، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ زاطيا- قراءة عليه سنة إحدى وثلاثمائة- حدّثنا عثمان بن عبد الله العثماني، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «صَلُّوا خَلْفَ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَصَلُّوا عَلَى مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلِ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ » .